انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ميمونة بنت الحارث بن حزن»

ط
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ٣١: سطر ٣١:
لا يوجد معلومات دقيقة عن أحوالها بعد وفاة [[النبي (ص)]]، ولكن تكشف الروايات التي وردت حولها عن ولائها للإمام علي (ع)، فقد روى يزيد بن الأصم ، قال : قدم شقير بن شجرة العامري [[المدينة]] ، فاستأذن على خالتي ميمونة بنت الحارث زوجة النبي (ص)، وكنت عندها ، فقالت : ائذن للرجل ، فدخل فقالت : من أين أقبل الرجل؟ قال : من [[الكوفة]]. قالت : فمن أي القبائل أنت؟ قال : من [[قبيلة بني عامر|بني عامر]] قالت. حييت ازدد قربا ، فما أقدمك؟ قال : يا [[أم المؤمنين]] ، رهبت أن تكبسني الفتنة لما رأيت من اختلاف الناس، فخرجت.
لا يوجد معلومات دقيقة عن أحوالها بعد وفاة [[النبي (ص)]]، ولكن تكشف الروايات التي وردت حولها عن ولائها للإمام علي (ع)، فقد روى يزيد بن الأصم ، قال : قدم شقير بن شجرة العامري [[المدينة]] ، فاستأذن على خالتي ميمونة بنت الحارث زوجة النبي (ص)، وكنت عندها ، فقالت : ائذن للرجل ، فدخل فقالت : من أين أقبل الرجل؟ قال : من [[الكوفة]]. قالت : فمن أي القبائل أنت؟ قال : من [[قبيلة بني عامر|بني عامر]] قالت. حييت ازدد قربا ، فما أقدمك؟ قال : يا [[أم المؤمنين]] ، رهبت أن تكبسني الفتنة لما رأيت من اختلاف الناس، فخرجت.


قالت : فهل كنت بايعت [[علي عليه‌السلام|عليا عليه‌السلام]]؟ قال : نعم.  
قالت : فهل كنت بايعت [[علي عليه السلام|عليا عليه‌السلام]]؟ قال : نعم.  


قالت : فارجع فلا تزولن عن صفه ، فوالله، ما ضل، ولا ضل به.
قالت : فارجع فلا تزولن عن صفه ، فوالله، ما ضل، ولا ضل به.
مستخدم مجهول