الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الله بن عباس»

عُدّ ابن عباس من كبار رجال [[الفقه]] و[[الحديث]] و[[التفسير]] و...<ref>انظر: الذهبي، ج3، ص331.</ref> وبلغت مجموع أحاديثه 1660 حديثاً،<ref> الزركلي، الأعلام، ج 4، ص 95.</ref> روى منها [[البخاري]] في [[صحيح البخاري (كتاب)|صحيحه]] 120 حديثاً، و[[مسلم بن الحجاج|مسلم]] 9 أحاديث فقط، ويُنسب إليه القسط الأوفى من الأحاديث  المُنبِئة [[خلافة|بخلافة]] [[بني العباس]].<ref> البلاذري، أنساب الأشراف، ج 4، ص 63.</ref>

*[[علي بن أبي طالب]]. وعن ابن عباس أنه قال: "ما أخذت من تفسير [[القرآن]] فمن علي بن أبي طالب".<ref>ابن عطية، المحرَّر الوجيز، ج 1، ص 41.؛ القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، ج 1، ص 35.</ref>  

* [[مجاهد]]  

* [[عبيد الله بن عبد الله بن عتبة]]

* [[سليمان بن يسار]] و...<ref>ابن الأثير، أسدالغابة، ج 3، ص 188.</ref>

رغم كثرة أقوال ابن عباس في التفسير، فإنه ثمّة شكوك في انتساب أيّ مؤلَّف إليه. ولكن يمكن القول من خلال ما تناقلته الكتب عن بعض تلامذته<ref>سلقيني، حبر الأمة عبد اللّه بن عباس ومدرسته في التفسير، ص 154 - 155.</ref> أنهم عمدوا بعده إلى تجميع وتدوين أقواله.<ref>Goldfield, p. 128</ref>  

*'''تفسير الجلودي''': جمعه [[عبدالعزيز الجلودي]] من روايات ابن عباس.{{بحاجة لمصدر}}

تَنسب الروايات التاريخية تأسيسَ مدرسةٍ تفسيرية لابن عباس من أهم تلامذتها:

:::* [[مجاهد]]

:::* [[عكرمة مولى ابن عباس]]

:::* [[سعيد بن جبير]]

:::* [[عطاء بن يسار]] وغيرهم.<ref>سلقيني، حبر الأمة عبد اللّه بن عباس ومدرسته في التفسير.</ref>