انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «واقعة سقيفة بني ساعدة»

imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ١٠٨: سطر ١٠٨:
==أهل البيت، بنو هاشم والموالون==
==أهل البيت، بنو هاشم والموالون==
{{مفصلة|الهجوم على بيت الزهراء (ع)}}
{{مفصلة|الهجوم على بيت الزهراء (ع)}}
{{صندوق اقتباس
| align = left
| width = 30%
| bgcolor =
| qalign =
| عنوان = قال الإمام علي (ع) في كلام له اشتهر بالشقشقية
| اقتباس = أَمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَ لَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً.
| المصدر = [[نهج البلاغة]]، [[الخطبة الشقشقية]].
}}
يوافينا التاريخ بعدة مواقف [[بني هاشم|لبني هاشم]] حيث أعربوا عن رفضهم لمبايعة [[أبي بكر]] اقتداءً [[علي بن أبي طالب عليه السلام|بعلي بن أبي طالب]] {{و}}[[فاطمة (ع)]]، وأبدوا عن استياءهم تجاه ما آلت إليه الأمور؛
يوافينا التاريخ بعدة مواقف [[بني هاشم|لبني هاشم]] حيث أعربوا عن رفضهم لمبايعة [[أبي بكر]] اقتداءً [[علي بن أبي طالب عليه السلام|بعلي بن أبي طالب]] {{و}}[[فاطمة (ع)]]، وأبدوا عن استياءهم تجاه ما آلت إليه الأمور؛
   
   
مستخدم مجهول