انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الناس»

أُضيف ٢٨٤ بايت ،  ١٧ مايو ٢٠١٨
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>S.j.mousavi
طلا ملخص تعديل
imported>Bassam
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{سورة
|الاسم=  الفلق
|السابقة= الإخلاص
|اللاحقة= الناس
|الصورة=سوره فلق.jpg
|رقم السورة= 113
|الجزء=30
|رقم النزول= 20
| مكية/مدنية=مكية
|الآية= 5
|الكلمات= 23
|الحروف=73
}}
[[ملف:سورة الناس.jpeg|توسيط|يسار]]
[[ملف:سورة الناس.jpeg|توسيط|يسار]]
'''سورة النّاس'''، من [[السورة|السّور]] [[المكي والمدني|المكيّة]] وتسمى هي و[[سورة الفلق|الفلق]] ب[[المعوذتين]]، وتسمى أيضاً بالمقشقشة. والسبب وراء تسميتها بالنّاس وجود المفردة في قوله تعالى «'''ربّ الناس'''»، والسورة ترشد [[المؤمنين]] إلى كيفية الاستعاذة بالله تعالى من شر الناس. وقد عوّذ [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص) بهذه السورة [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الحسن]] و[[الإمام الحسين عليه السلام|الحسين]] (ع)، ومن هنا ذهب بعض [[الصحابة]] كابن مسعود إلى القول بأنّ المعوذتين ليستا من [[القرآن الكريم]].
'''سورة النّاس'''، من [[السورة|السّور]] [[المكي والمدني|المكيّة]] وتسمى هي و[[سورة الفلق|الفلق]] ب[[المعوذتين]]، وتسمى أيضاً بالمقشقشة. والسبب وراء تسميتها بالنّاس وجود المفردة في قوله تعالى «'''ربّ الناس'''»، والسورة ترشد [[المؤمنين]] إلى كيفية الاستعاذة بالله تعالى من شر الناس. وقد عوّذ [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|رسول الله]] (ص) بهذه السورة [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الحسن]] و[[الإمام الحسين عليه السلام|الحسين]] (ع)، ومن هنا ذهب بعض [[الصحابة]] كابن مسعود إلى القول بأنّ المعوذتين ليستا من [[القرآن الكريم]].
مستخدم مجهول