انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشلمغاني»

ط
imported>Foad
imported>Ahmadnazem
سطر ١٢١: سطر ١٢١:
*كتاب الإمامة الصغير.
*كتاب الإمامة الصغير.
{{Div col end}}
{{Div col end}}
وله أيضاً كتاب التأديب، وذكر أنّ [[الحسين بن روح]] أرسل هذا الكتاب إلى [[قم]]، وكتب إلى جماعة [[الفقه|الفقهاء]] فيها وقال لهم: انظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم ؟. فكتبوا إليه: إنه كله صحيح، وما فيه شئ يخالف إلا قوله:  في الصاع في [[الفطرة]] نصف صاع من طعام، والطعام عندنا مثل [[الشعير]] من كل واحد صاع. <ref>الطوسي، الغيبة، ص 390.</ref>
وله أيضاً كتاب التأديب، وذكر أنّ [[الحسين بن روح]] أرسل هذا الكتاب إلى [[قم]]، وكتب إلى جماعة [[الفقه|الفقهاء]] فيها وقال لهم: انظروا في هذا الكتاب وانظروا فيه شئ يخالفكم ؟. فكتبوا إليه: إنه كله صحيح، وما فيه شئ يخالف إلا قوله:  في الصاع في [[الفطرة]] نصف صاع من طعام، والطعام عندنا مثل الشعير من كل واحد صاع. <ref>الطوسي، الغيبة، ص 390.</ref>


ومن مؤلفاته «الحاسة السادسة» التي يدرك بها وجود [[الله]] وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذيء على قائليه من [[الفلسفة|الفلاسفة]].<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 24، ص 220.</ref>
ومن مؤلفاته «الحاسة السادسة» التي يدرك بها وجود [[الله]] وهو الذي يظهر في الانسان كغريزة لتوليد المثل على ما نقله البغدادي في " أصول الدين " والأشعري في " المقالات " مع كلام بذيء على قائليه من [[الفلسفة|الفلاسفة]].<ref>آغا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 24، ص 220.</ref>
مستخدم مجهول