انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشلمغاني»

أُضيف ٤٤ بايت ،  ٩ فبراير ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٢٩: سطر ١٢٩:


==تأثير الشلمغاني على بني العباس==
==تأثير الشلمغاني على بني العباس==
في سنة 316ه/928م رجع الشلمغاني متخفياً إلى بغداد<ref>صدر؛الغيبه،ج1ص521. </ref> ليتصل بأتباعه مباشرة، كما نشر نشاطاته بين سلطات الدولة العباسية، ويبدو أنّ هذا التطور بمثابة علامة لتمكنه من القدرة.
في سنة 316ه/928م رجع الشلمغاني متخفياً إلى بغداد<ref>الصدر، الغيبه، ج 1، ص 521. </ref> ليتصل بأتباعه مباشرة، كما نشر نشاطاته بين سلطات الدولة العباسية، ويبدو أنّ هذا التطور بمثابة علامة لتمكنه من القدرة.


وفي سنة 319ه/931م أصبح [[الحسين بن القاسم بن عبيد الله بن وهب]] - والذي كان من أتباع الشلمغاني وخواصه– وزيراً في الحكومة، وإلى جانب اسم الخليفة تم ضرب اسمه على السكة،<ref>ابن مسكويه، تجارب الأمم، ج1،ص27.</ref> فاستطاع ابن وهب من خلال منصبه أن يرفع جماعته إلى مناصب عالية في الدولة العباسية، لكن لم ييق في هذا المنصب إلا سنة ثم عزل، وبما أنّه كان لديه صلة قريبة من الشلمغاني قام الخليفة القاهر العباسي (320-322ه/932-934م) بنفيه إلى [[الرقة]] في [[سوريا]].
وفي سنة 319ه/931م أصبح [[الحسين بن القاسم بن عبيد الله بن وهب]] - والذي كان من أتباع الشلمغاني وخواصه– وزيراً في الحكومة، وإلى جانب اسم الخليفة تم ضرب اسمه على السكة،<ref>ابن مسكويه، تجارب الأمم، ج 1 ،ص27.</ref> فاستطاع ابن وهب من خلال منصبه أن يرفع جماعته إلى مناصب عالية في الدولة العباسية، لكن لم ييق في هذا المنصب إلا سنة ثم عزل، وبما أنّه كان لديه صلة قريبة من الشلمغاني قام الخليفة القاهر العباسي (320-322ه/932-934م) بنفيه إلى [[الرقة]] في [[سوريا]]. {{بحاجة إلى مصدر}}


==وفاته==
==وفاته==
مستخدم مجهول