انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسد الله»

أُضيف ٧٠ بايت ،  ٢٩ يونيو ٢٠٢٢
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ١٧: سطر ١٧:
وبناء على روايات وردت في بعض المصادر [[الشيعية]] إنّ [[النبي (ص)]] لقّب [[علي (ع)|عليا (ع)]] بأسد الله،<ref>محب الدين الطبري، ذخائر العقبى، ج  1، ص  92؛ التستري، إحقاق الحق، ج  4، ص  225. </ref>
وبناء على روايات وردت في بعض المصادر [[الشيعية]] إنّ [[النبي (ص)]] لقّب [[علي (ع)|عليا (ع)]] بأسد الله،<ref>محب الدين الطبري، ذخائر العقبى، ج  1، ص  92؛ التستري، إحقاق الحق، ج  4، ص  225. </ref>
كما قال عنه: أسدي وأسد الله.<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل ابي طالب، 1379 هـ، ج 3، ص 259؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 39، ص 73-74.</ref>
كما قال عنه: أسدي وأسد الله.<ref>ابن شهر آشوب، مناقب آل ابي طالب، 1379 هـ، ج 3، ص 259؛ المجلسي، بحار الأنوار، 1403 هـ، ج 39، ص 73-74.</ref>
==استعمالها في الشعر==
==استعماله الشعر==
ورد لقب أسد الله في الشعر العربي عن حمزة، فمثلا كان الطفيل بن الحارث بن عبد المطلب في اليمن عندما توفي النبي {{ص}}، فعندما سمع بعدم مبايعة الناس لعلي بن أبي طالب وعدم إعانته لتولي الخلافة، أنشد:
ورد لقب أسد الله في الشعر العربي عن حمزة، فمثلا كان [[الطفيل بن الحارث بن عبد المطلب]] في [[اليمن]] عندما [[وفاة النبي (ص)|توفي النبي]] {{ص}}، فعندما سمع بعدم [[مبايعة]] الناس [[علي بن أبي طالب|لعلي بن أبي طالب]] وعدم إعانته لتولي [[الخلافة]]، أنشد:
{{بداية قصيدة}}
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|أهل مبلغٌ عنّي على النأي هاشماً|مغلغلةً ضاقتْ بها حرج الصدر}}
{{بيت|أهل مبلغٌ عنّي على النأي هاشماً|مغلغلةً ضاقتْ بها حرج الصدر}}
مستخدم مجهول