مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أم سلمة (زوجة النبي)»
ط
←وفاتها
imported>Bassam طلا ملخص تعديل |
imported>Bassam ط (←وفاتها) |
||
سطر ٧٦: | سطر ٧٦: | ||
==وفاتها== | ==وفاتها== | ||
[[ملف:مقبرة باب الصغير و فيها قبر أم سلمة و أم حبيبة.jpg|تصغير|مقبرة باب الصغير وفيها قبر منسوب لأم سلمة]] | |||
لم يتفق المؤرخون على سنة وفاتها وتردّدوا ما بين [[سنة 59 للهجرة|59]] إلى [[62 هـ]].<ref>الواقدي، المغازي، ج 1، ص 344. ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، ص 341. ابن عبد البر، الاستيعاب في معرفة الأصحاب، ج 4، ص 1921. الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 207. ابن الجوزي، صفة الصفوة، ج 2، ص 42.</ref> بيد أن الظاهر هو أن الأخير هو الصحيح، لأنها كانت موجودة عند [[واقعة كربلاء]] وشهادة [[الإمام الحسين عليه السلام|الإمام الحسين]]{{ع}}.<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 20، ص 143. الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 207.</ref> وعليه فهي آخر من توفى من [[زوجات النبي]]{{صل}}. أما عن عمرها فقد نقل عن ابنها عمر بأنها توفيت عن 84 سنة.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 96. والذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 202.</ref> تقع مقبرة أم سلمة في [[مقبرة البقيع]] إلى جوار شخصيات إسلامية كبيرة.<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 209. ابن عبد البر، الاستيعاب في معرفة الاصحاب، ج 4، ص 1921.</ref> | لم يتفق المؤرخون على سنة وفاتها وتردّدوا ما بين [[سنة 59 للهجرة|59]] إلى [[62 هـ]].<ref>الواقدي، المغازي، ج 1، ص 344. ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، ص 341. ابن عبد البر، الاستيعاب في معرفة الأصحاب، ج 4، ص 1921. الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 207. ابن الجوزي، صفة الصفوة، ج 2، ص 42.</ref> بيد أن الظاهر هو أن الأخير هو الصحيح، لأنها كانت موجودة عند [[واقعة كربلاء]] وشهادة [[الإمام الحسين عليه السلام|الإمام الحسين]]{{ع}}.<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 20، ص 143. الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 207.</ref> وعليه فهي آخر من توفى من [[زوجات النبي]]{{صل}}. أما عن عمرها فقد نقل عن ابنها عمر بأنها توفيت عن 84 سنة.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 8، ص 96. والذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 202.</ref> تقع مقبرة أم سلمة في [[مقبرة البقيع]] إلى جوار شخصيات إسلامية كبيرة.<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 2، ص 209. ابن عبد البر، الاستيعاب في معرفة الاصحاب، ج 4، ص 1921.</ref> |