مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإسلام»
ط
←مصادر المعرفة في الإسلام
imported>Mehrizi ط (data) |
imported>Foad |
||
سطر ٥٤: | سطر ٥٤: | ||
يوجد عدّة مصادر من مصادر المعرفة في الإسلام، وهي: | يوجد عدّة مصادر من مصادر المعرفة في الإسلام، وهي: | ||
===العقل=== | ===العقل=== | ||
{{مفصلة|العقل}} | |||
:::يشهد [[القران الكريم]] و[[السنة|السنة النبوية]] وآثار [[الأئمة (ع)|الأئمة]] (ع) بأن المعرفة الواقعية ميسرة للإنسان، وأنه لا ينبغي للمؤمن أن يكتفي بالظن، بل المطلوب منه تحصيل [[اليقين]] {{قرآن|وبالأخرة هم يوقنون}}، {{قرآن|وفي الأرض آيات للموقنين}}، فإذا أراد [[الله]] أن يصف سوء حال بعض الأقوام؛ نسبهم إلى الشك والتردد والريب فيقول: {{قرآن|هم في ريبهم يترددون}} ويقول {{قرآن|بل إدّارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون}} فمن وجهة نظر القران الكريم: العلم واليقين ميسر للإنسان، وهو [[مكلف]] بتحصيل العلم اليقيني بالنسبة إلى العقائد الأصلية، أي [[التوحيد]] و[[الرسالة]] وعالم الاخرة. | :::يشهد [[القران الكريم]] و[[السنة|السنة النبوية]] وآثار [[الأئمة (ع)|الأئمة]] (ع) بأن المعرفة الواقعية ميسرة للإنسان، وأنه لا ينبغي للمؤمن أن يكتفي بالظن، بل المطلوب منه تحصيل [[اليقين]] {{قرآن|وبالأخرة هم يوقنون}}، {{قرآن|وفي الأرض آيات للموقنين}}، فإذا أراد [[الله]] أن يصف سوء حال بعض الأقوام؛ نسبهم إلى الشك والتردد والريب فيقول: {{قرآن|هم في ريبهم يترددون}} ويقول {{قرآن|بل إدّارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون}} فمن وجهة نظر القران الكريم: العلم واليقين ميسر للإنسان، وهو [[مكلف]] بتحصيل العلم اليقيني بالنسبة إلى العقائد الأصلية، أي [[التوحيد]] و[[الرسالة]] وعالم الاخرة. | ||