مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد إسماعيل الحميري»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 ط (←وفاته) |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٢٣: | سطر ٢٣: | ||
|معالم = | |معالم = | ||
|إقامة = [[العراق]] | |إقامة = [[العراق]] | ||
|سبب شهرة = شاعر [[أهل البيت]] | |سبب شهرة = شاعر [[أهل البيت]] | ||
|أعمال بارزة = | |أعمال بارزة = | ||
| سطر ٤٠: | سطر ٢٩: | ||
|تأثير = | |تأثير = | ||
|منشأ = | |منشأ = | ||
|لقب = السيد (بمعناه اللغوي) | |لقب = السيد (بمعناه اللغوي) | ||
|دين = [[الإسلام]] | |دين = [[الإسلام]] | ||
|مذهب = [[التشيع]] | |مذهب = [[التشيع]] | ||
| سطر ٦٢: | سطر ٣٩: | ||
|أولاد = | |أولاد = | ||
|والدان = | |والدان = | ||
|ملاحظات = | |ملاحظات = | ||
|عرض صندوق = | |عرض صندوق = | ||
| سطر ١٧٤: | سطر ١٣٨: | ||
==مواصفاته== | ==مواصفاته== | ||
كان السيّد أسمر، تامّ القامة، أشنب،<ref>الشنب: البياض والبريق والتجديد في الأسنان.</ref> ذا وفرة،<ref>الوفرة: ما جاوز شحمة الأذنين من الشعر. </ref> حسن الألفاظ، جميل الخطاب، إذا تحدّث في مجلس قوم أعطى كلّ رجل في المجلس نصيبه من حديثه، وكان عالماً [[القرآن الكريم|بالقرآن]] و[[الحديث]] وتاريخ الإسلام وسيرة [[النبي]] | كان السيّد أسمر، تامّ القامة، أشنب،<ref>الشنب: البياض والبريق والتجديد في الأسنان.</ref> ذا وفرة،<ref>الوفرة: ما جاوز شحمة الأذنين من الشعر. </ref> حسن الألفاظ، جميل الخطاب، إذا تحدّث في مجلس قوم أعطى كلّ رجل في المجلس نصيبه من حديثه، وكان عالماً [[القرآن الكريم|بالقرآن]] و[[الحديث]] وتاريخ الإسلام وسيرة [[النبي (ص)]] و[[أمير المؤمنين]] و[[الأئمة عليهم السلام|الأئمة]] {{هم}}، وقد أورد جميع مناقب [[الإمام علي]] {{ع}} وما يرتبط بذم أعدائه في شعره.له مناظرات مع مخالفيه من [[أهل السنة]] وذلك باستدلالات قاطعة، فيثبت السيد فيها [[الخلافة]] و[[الولاية]] للإمام علي {{ع}} وفقاً للمعتقدات [[الشيعة|الشيعية]]، ويفنّد ما يدّعيه خصمهم من غصب حق [[أهل البيت]] {{هم}} مع ذكر مثالبهم بلغة صريحة تكشف عن ولائه وتبريه منهم. | ||
يروى أنّ المنصور العباسي عزل سوار بن عبد الله بسبب إسائته للسيد الحميري، وعلى الرغم من غضب سوار فقد أهدى المنصور مزرعة للسيد ليستعين بها على حياته. | يروى أنّ المنصور العباسي عزل سوار بن عبد الله بسبب إسائته للسيد الحميري، وعلى الرغم من غضب سوار فقد أهدى المنصور مزرعة للسيد ليستعين بها على حياته. | ||