انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بنو هاشم»

أُضيف ١٩٩ بايت ،  ١ يناير ٢٠١٩
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Nabavi
طلا ملخص تعديل
imported>Nabavi
طلا ملخص تعديل
سطر ٣١: سطر ٣١:
{{مفصلة|عبدالمطلب‎}}
{{مفصلة|عبدالمطلب‎}}
‏‏بعد وفاة هاشم تصدّى لمناصبه أخوه المطلب بن عبد مناف  ثم آلت الأمور إلى عبد المطلب بعد موت عمّه المطلب بن عبد مناف،<ref>الطبري، تاريخ، ج 3، ص 251، 253.</ref>
‏‏بعد وفاة هاشم تصدّى لمناصبه أخوه المطلب بن عبد مناف  ثم آلت الأمور إلى عبد المطلب بعد موت عمّه المطلب بن عبد مناف،<ref>الطبري، تاريخ، ج 3، ص 251، 253.</ref>
حيث تصدى لأمر السقاية والرفادة -برعاية بني عبد مناف من قبل- فلم يكن يعدل به منهم أحداً، وعظم فيهم شأنه، وشَرُف في قومه‏. وهو الذي كشف عن [[زمزم]].‏<ref>ابن‌ هشام، السيرة النبوية، ج 1، ص75</ref>وكان بنو هاشم يفتخرون بذلك. وهو الذي رفض عبادة الأصنام [[التوحيد|ووحّد]] [[الله]]، عزّ وجل، ووفى [[النذر|بالنذر]] وسنّ سننا نزل [[القرآن الكريم|القرآن]] بأكثرها -وجاءت السنة من [[رسول الله]] بها- ونهى عن وأد البنات، و[[الحرام|حرّم]] الخمر، وحرّم [[الزنا]]، وأقام الحدّ عليه، ونهى عن الطواف بالبيت عريانا، وحثّ على إضافة الضيف، والإنفاق من طيب أموالهم، وتعظيم [[الأشهر الحرم]]، ونفي [[ذوات الرايات]].{{بحاجة لمصدر}}
حيث تصدى لأمر السقاية والرفادة -برعاية بني عبد مناف من قبل- فلم يكن يعدل به منهم أحداً، وعظم فيهم شأنه، وشَرُف في قومه‏. وهو الذي كشف عن [[زمزم]].‏<ref>ابن‌ هشام، السيرة النبوية، ج 1، ص75</ref>وكان بنو هاشم يفتخرون بذلك. وهو الذي رفض عبادة الأصنام [[التوحيد|ووحّد]] [[الله]]، عزّ وجل، ووفى [[النذر|بالنذر]] وسنّ سننا نزل [[القرآن الكريم|القرآن]] بأكثرها -وجاءت السنة من [[رسول الله]] بها- ونهى عن وأد البنات، و[[الحرام|حرّم]] الخمر، وحرّم [[الزنا]]، وأقام الحدّ عليه، ونهى عن الطواف بالبيت عريانا، وحثّ على حسن إضافة الحجيج، والإنفاق لهم من طيب الأموال، وتعظيم [[الأشهر الحرم]]، ونفي [[ذوات الرايات]].{{بحاجة لمصدر}}


ومن الحوادث المهمّة في حياة عبد المطلب والتي بيّنت عظم مكانة الرجل، أنه لما قدم [[أبرهة]] ملك الحبشة صاحب الفيل ليهدم [[الكعبة]] تهاربت قريش في رؤوس الجبال، فقال عبد المطلب: والله لا أخرج من حرم الله وأبتغي العزّ في غيره. فجلس بفناء البيت ثم قال:
ومن الحوادث المهمّة في حياة عبد المطلب والتي بيّنت عظم مكانة الرجل، أنه لما قدم [[أبرهة]] ملك الحبشة صاحب الفيل ليهدم [[الكعبة]] تهاربت قريش في رؤوس الجبال، فقال عبد المطلب: والله لا أخرج من حرم الله وأبتغي العزّ في غيره. فجلس بفناء البيت ثم قال:
سطر ٧٢: سطر ٧٢:
بعد رحيل [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|النبي]] (ص) عاد الصراع القبلي على حاله حتى شمل بعض [[الصحابة]] أنفسهم حيث تصدّوا ل[[الإمام علي عليه السلام|علي]] (ع) معتقدين بأنّ [[الخلافة|خلافته]]{{صل}} تعني رئاسة بني هاشم وتصدرهم للمجتمع الإسلامي، وقد عبّر [[عمر بن الخطاب]] عن هذه القضية بالحوار الذي جرى بينه وبين علي (ع) تارة وبينه وبين [[ابن عباس]] تارة أخرى، حيث خاطب ابن عباس قائلا: يا ابن عباس ما منع قومكم منكم؟ قال ابن عباس: لا أدري. قال: لكني أدري ، يكرهون أن تجتمع فيكم [[النبوة]] و[[الخلافة]].<ref>تاريخ الطبري، ج 5، ص 223؛ ابن ‌أبي ‌الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 147.</ref>وفي المقابل نرى أمير المؤمنين عليا (ع) يصرح بأنّ: الأَئمَّةَ من قريش غُرسُوا في هذا البطن من هاشم لا تصلحُ على سواهم ولا تصلحُ الوُلاةُ من غيرهم.<ref>نهج البلاغة، الخطبة 144.</ref>
بعد رحيل [[النبي محمد صلى الله عليه وآله|النبي]] (ص) عاد الصراع القبلي على حاله حتى شمل بعض [[الصحابة]] أنفسهم حيث تصدّوا ل[[الإمام علي عليه السلام|علي]] (ع) معتقدين بأنّ [[الخلافة|خلافته]]{{صل}} تعني رئاسة بني هاشم وتصدرهم للمجتمع الإسلامي، وقد عبّر [[عمر بن الخطاب]] عن هذه القضية بالحوار الذي جرى بينه وبين علي (ع) تارة وبينه وبين [[ابن عباس]] تارة أخرى، حيث خاطب ابن عباس قائلا: يا ابن عباس ما منع قومكم منكم؟ قال ابن عباس: لا أدري. قال: لكني أدري ، يكرهون أن تجتمع فيكم [[النبوة]] و[[الخلافة]].<ref>تاريخ الطبري، ج 5، ص 223؛ ابن ‌أبي ‌الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 147.</ref>وفي المقابل نرى أمير المؤمنين عليا (ع) يصرح بأنّ: الأَئمَّةَ من قريش غُرسُوا في هذا البطن من هاشم لا تصلحُ على سواهم ولا تصلحُ الوُلاةُ من غيرهم.<ref>نهج البلاغة، الخطبة 144.</ref>


وهذا هو العامل الذي جرّ الكثير من بطون قريش  لمخالفة [[بني هاشم]] خشية من خروج الرئاسة منهم وبقائها في هذا البطن خاصة.<ref>الطبري، تاريخ، ج 5، ص 233.</ref>وهو نفس العامل الذي أدى إلى اجتماع بعض [[الصحابة]] في [[سقيفة بني ساعدة|السقيفة]] وعقد الخلافة [[أبو بكر ابن أبي قحافة|للخليفة الأول]] من دون مشورة بني هاشم، مع كل التأكيدات والوصايا النبوية بكون علي (ع) هو [[الخليفة]] من بعده (ص). وبهذا بدأ الصراع من جديد بعد رحيله (ص).{{بحاجة لمصدر}}
وهذا هو العامل الذي جرّ الكثير من بطون قريش  لمخالفة [[بني هاشم]] خشية من خروج الرئاسة منهم وبقائها في هذا البطن خاصة.<ref>الطبري، تاريخ، ج 5، ص 233.</ref>وهو نفس العامل الذي أدى إلى اجتماع بعض [[الصحابة]] في [[سقيفة بني ساعدة|السقيفة]] وعقد الخلافة [[أبو بكر ابن أبي قحافة|للخليفة الأول]] من دون مشورة بني هاشم، مع كل التأكيدات والوصايا النبوية بكون علي (ع) هو [[الخليفة]] من بعده (ص).<ref>المظفر، محمد رضا، السقيفة، ص 61-65.</ref>   


ورغم ذلك كله بقي بنو هاشم محافظين على مكانتهم الاجتماعية، ويشهد لذلك أنّ الديوان الذي أعدّه عمر بن الخطاب، كان موضوعا على تقديم بني هاشم، ثم الذين يلونهم في القرابة والسابقة.<ref>البلاذري، فتوح البلدان، 627-628؛ الطبري، تاريخ، ج 5، ص 209.</ref>
ورغم ذلك كله بقي بنو هاشم محافظين على مكانتهم الاجتماعية، ويشهد لذلك أنّ الديوان الذي أعدّه عمر بن الخطاب، كان موضوعا على تقديم بني هاشم، ثم الذين يلونهم في القرابة والسابقة.<ref>البلاذري، فتوح البلدان، 627-628؛ الطبري، تاريخ، ج 5، ص 209.</ref>
سطر ٨٠: سطر ٨٠:
والجدير بالذكر هنا أنّ [[بني هاشم]] وعلى رأسهم [[الإمام علي عليه السلام|أمير المؤمنين]] (ع) لعبوا خلال فترة [[الخلفاء الثلاثة]] دورا بارزا في إدارة الدولة وحلّ المعضلات التي واجهت السلطة، حتى اختير منهم [[الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب]] واليا على [[المدينة]] في زمن الخلفاء الثلاثة.<ref>الطبري، ذخائرالعقبي، ص 244؛ ابن ‌سعد، الطبقات، ج 4، ص 42</ref>‏ومع عودة [[الخلافة]] إلى [[أمير المؤمنين (ع)]] ما بين (35 و40هـ . ق) وقف بنو هاشم إلى جانب الإمام (ع) مشاركين له في جميع الوقائع التي خاضها، حتى أنه (ع) لما نقل مركز الحكومة من [[المدينة]] إلى [[الكوفة]] انتقل معه جمع منهم، وتصدّى البعض منهم لولاية بعض البلدان الإسلامية.<ref>ابن‌ أبي ‌الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 265.</ref>وكذلك وقفوا إلى جانب [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الإمام الحسن]] (ع) في فترة خلافته القصيرة إلا أن [[عبيد الله بن العباس |عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب]] التحق بركب [[معاوية ابن أبي سفيان|معاوية]] بعد أن كان قائداً لجيش [[الامام الحسن المجتبى (ع)|الإمام الحسن]]{{ع}}، وبسبب هذه الخيانة اضطر الإمام للصلح مع [[معاوية]].<ref>اليعقوبي، تاريخ، ج 2، ص 141؛ ابو الفرج الإصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 42.</ref>
والجدير بالذكر هنا أنّ [[بني هاشم]] وعلى رأسهم [[الإمام علي عليه السلام|أمير المؤمنين]] (ع) لعبوا خلال فترة [[الخلفاء الثلاثة]] دورا بارزا في إدارة الدولة وحلّ المعضلات التي واجهت السلطة، حتى اختير منهم [[الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب]] واليا على [[المدينة]] في زمن الخلفاء الثلاثة.<ref>الطبري، ذخائرالعقبي، ص 244؛ ابن ‌سعد، الطبقات، ج 4، ص 42</ref>‏ومع عودة [[الخلافة]] إلى [[أمير المؤمنين (ع)]] ما بين (35 و40هـ . ق) وقف بنو هاشم إلى جانب الإمام (ع) مشاركين له في جميع الوقائع التي خاضها، حتى أنه (ع) لما نقل مركز الحكومة من [[المدينة]] إلى [[الكوفة]] انتقل معه جمع منهم، وتصدّى البعض منهم لولاية بعض البلدان الإسلامية.<ref>ابن‌ أبي ‌الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 265.</ref>وكذلك وقفوا إلى جانب [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الإمام الحسن]] (ع) في فترة خلافته القصيرة إلا أن [[عبيد الله بن العباس |عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب]] التحق بركب [[معاوية ابن أبي سفيان|معاوية]] بعد أن كان قائداً لجيش [[الامام الحسن المجتبى (ع)|الإمام الحسن]]{{ع}}، وبسبب هذه الخيانة اضطر الإمام للصلح مع [[معاوية]].<ref>اليعقوبي، تاريخ، ج 2، ص 141؛ ابو الفرج الإصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 42.</ref>


وبعد أن تصدّى معاوية لزمام الأمور، راجت قضية الصراع القبلي كثيراً حتى أنّ معاوية كان يرى جيش [[الكوفة]] جيشا لبني هاشم خاصة.<ref>ابن‌ أعثم، الفتوح، ج 3، ص153.</ref>وقد استمرّ الموقف على حاله فيمن ولي الأمر بعد معاوية حيث حاولوا تفريغ القضية من بعدها العقائدي وإلباسها لباس الصراع القبلي والنزاعات المصلحية الآنية، نموذج ذلك ما باح به [[يزيد بن معاوية]] بعد [[واقعة عاشوراء]] حينما قال:
وبعد أن تصدّى معاوية لزمام الأمور، راجت قضية الصراع القبلي كثيراً حتى أنّ معاوية كان يرى جيش [[الكوفة]] جيشا لبني هاشم خاصة.<ref>ابن‌ أعثم، الفتوح، ج 3، ص153.</ref>وقد استمرّ الموقف على حاله فيمن ولي الأمر بعد معاوية حيث حاولوا تفريغ القضية من بُعدها العقائدي وإلباسها لباس الصراع القبلي والنزاعات المصلحية الآنية، نموذج ذلك ما باح به [[يزيد بن معاوية]] بعد [[واقعة عاشوراء]] حينما قال:


:ليت أشياخي ببدر شهدوا  
:ليت أشياخي ببدر شهدوا  
سطر ٩٥: سطر ٩٥:
===بنو العباس===
===بنو العباس===
{{مفصلة|بنو العباس}}
{{مفصلة|بنو العباس}}
كان بنو هاشم إبان الحكم الأموي ورغم  تعدد بيوتاتهم يقفون صفاً سياسياً واحداً، ولكن ما إن قارب نجم الدولة [[الأموية]] من الأفول حتى برزوا كأسرتين كبيرتين هما الأسرة [[العلوية]] والأسرة [[العباسية]] نسبة إلى [[العباس بن عبد المطلب]].{{بحاجة لمصدر}}
كان بنو هاشم إبان الحكم الأموي ورغم  تعدد بيوتاتهم يقفون صفاً سياسياً واحداً، ولكن ما إن قاربت الدولة [[الأموية]] من الأفول حتى برزوا كأسرتين كبيرتين هما الأسرة [[العلوية]] والأسرة [[العباسية]] نسبة إلى [[العباس بن عبد المطلب]] عم النبي (ص).<ref>المطهري، من حياة الأئمة الأطهار، ص 99.</ref>


وحينما طلّ النصف الأول من القرن الثاني بدأت حركة المعارضة للتعسف الأموي تشتد وأخذت الحركة المناوئة لهم تشتد يوما بعد يوم، فكان الثوار يدعون إلى عودة الحكم لـ[[أهل البيت(ع)|آل محمد]] (ص)، إلا أنّ [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|الأئمة]] امتنعوا - لأمور قدروها - من التصدي وتلبية دعوة الثوار، الأمر الذي وفر فرصة ذهبية [[بنو العباس|لبني العباس]] في التصدّي، فأخذ [[العباسيون]] ومن الأيام الأولى للثورة بالتركيز على انتسابهم إلى بني هاشم وإبراز مكانتهم في الأسرة الهاشمية حتى أنهم أخذوا بالتستر في حركتهم تحت شعار الثورة العام «الرضا من آل محمد».<ref>اليعقوبي، ج 2، ص 319.</ref>
وحينما طلّ النصف الأول من القرن الثاني بدأت حركة المعارضة للتعسف الأموي تشتد وأخذت الحركة المناوئة لهم تشتد يوما بعد يوم، فكان الثوار يدعون إلى عودة الحكم لـ[[أهل البيت(ع)|آل محمد]] (ص)، إلا أنّ [[الأئمة الأطهار عليهم السلام|الأئمة]] امتنعوا - لأمور قدروها - من التصدي وتلبية دعوة الثوار، الأمر الذي وفر فرصة ذهبية [[بنو العباس|لبني العباس]] في التصدّي، فأخذ [[العباسيون]] ومن الأيام الأولى للثورة بالتركيز على انتسابهم إلى بني هاشم وإبراز مكانتهم في الأسرة الهاشمية حتى أنهم أخذوا بالتستر في حركتهم تحت شعار الثورة العام «الرضا من آل محمد».<ref>اليعقوبي، ج 2، ص 319.</ref>
سطر ١٣٥: سطر ١٣٥:
{{Div col|2}}
{{Div col|2}}
* مدخل «بنو‌هاشم» في دائرة المعارف الإسلامية الكبرى [فارسي].
* مدخل «بنو‌هاشم» في دائرة المعارف الإسلامية الكبرى [فارسي].
* مدخل «بنو‌هاشم» في دائرة المعارف القرانية.
* مدخل «بنو‌هاشم» في دائرة المعارف القرانية.
* ابن‌ أبي‌ الحديد المعتزلي، شرح نهج البلاغة، تحقيق الأعلمي،  بيروت، مؤسسه الأعلمي، 1415ق.
* ابن‌ أبي‌ الحديد المعتزلي، شرح نهج البلاغة، تحقيق الأعلمي،  بيروت، مؤسسه الأعلمي، 1415ق.
* ابن ‌أعثم الكوفي، أحمد، الفتوح، تحقيق: علي شيري، بيروت، 1411ق/1991م.
* ابن ‌أعثم الكوفي، أحمد، الفتوح، تحقيق: علي شيري، بيروت، 1411ق/1991م.
* ابن‌ بابويه، محمد، كمال‌ الدين و تمام النعمة، تحقیق علي أكبر غفاري، قم، 1405ق.
* ابن‌ بابويه، محمد، كمال‌ الدين و تمام النعمة، تحقیق علي أكبر غفاري، قم، 1405ق.
* ابن‌حبيب، محمد، المنمق في اخبار قريش، تحقيق احمد فاروق، الطبعة الأولى، بيروت، عالم ‌‌الكتب، 1405‌‌هـ ق.
* ابن‌حبيب، محمد، المنمق في اخبار قريش، تحقيق احمد فاروق، الطبعة الأولى، بيروت، عالم ‌‌الكتب، 1405‌‌هـ ق.
* ابن‌ سعد، محمد بن ‌سعد بن ‌منيع الهاشمي البصري، الطبقات الكبرى، تحقيق محمد عبد القادر عطا، بيروت، دار الكتب العلمية، الطبعة الأولى، 1410هـ /1990م.
* ابن‌ سعد، محمد بن ‌سعد بن ‌منيع الهاشمي البصري، الطبقات الكبرى، تحقيق محمد عبد القادر عطا، بيروت، دار الكتب العلمية، الطبعة الأولى، 1410هـ /1990م.
* ابن ‌شهر ‌آشوب، محمد بن ‌‌علي، مناقب آل ‌‌أبي ‌‌طالب، تحقيق يوسف البقاعي، الطبعة الثانية، بيروت، ‌‌دار الأضواء، 1412 هـ ق.
* ابن ‌شهر ‌آشوب، محمد بن ‌‌علي، مناقب آل ‌‌أبي ‌‌طالب، تحقيق يوسف البقاعي، الطبعة الثانية، بيروت، ‌‌دار الأضواء، 1412 هـ ق.
* ابن‌ كثير، أبو الفداء إسماعيل بن‌ عمر الدمشقي، البداية و النهاية، تحقيق علي محمد معوض و عادل احمد، الطبعة الثانية، بيروت، دار الكتب العلمية، 1418هـ ق.
* ابن‌ كثير، أبو الفداء إسماعيل بن‌ عمر الدمشقي، البداية و النهاية، تحقيق علي محمد معوض و عادل احمد، الطبعة الثانية، بيروت، دار الكتب العلمية، 1418هـ ق.
* ابن‌هشام، عبد الملك، السيرة النبوية، حقق أصلها وعلق عليها محمد بن محي الدين عبد الحميد، مكتبة محمد علي صبيح وأولاده، مصر، 1383هـ 1963م.
* ابن‌هشام، عبد الملك، السيرة النبوية، حقق أصلها وعلق عليها محمد بن محي الدين عبد الحميد، مكتبة محمد علي صبيح وأولاده، مصر، 1383هـ 1963م.
* ابو الفرج الأصفهاني، الأغاني، تحقيق علي المهنّا و سمير جابر، الطبعة الثانية، بيروت، دارالفكر [بلاتا].
* ابو الفرج الأصفهاني، الأغاني، تحقيق علي المهنّا و سمير جابر، الطبعة الثانية، بيروت، دارالفكر [بلاتا].
* ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، تحقيق كاظم مظفر، الطبعة الثانية، قم، دار الكتاب، 1385‌‌هـ ق.
* ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، تحقيق كاظم مظفر، الطبعة الثانية، قم، دار الكتاب، 1385‌‌هـ ق.
* الأميني، عبد الحسين، الغدير، بيروت، 1379هـ ق.
* الأميني، عبد الحسين، الغدير، بيروت، 1379هـ ق.
* البلاذري، أحمد بن ‌يحيى، فتوح البلدان، ترجمه محمد توكل، طهران، نشر نقره ، الطبعة الأولى، 1337هـ ش.
* البلاذري، أحمد بن ‌يحيى، فتوح البلدان، ترجمه محمد توكل، طهران، نشر نقره ، الطبعة الأولى، 1337هـ ش.
* البلاذري، احمد، انساب الأشراف، ج1، تحقيق محمد حميد الله، القاهرة، 1959، ج 4(1)، تحقيق إحسان عباس بيروت، 1400ق/1979.
* البلاذري، احمد، انساب الأشراف، ج1، تحقيق محمد حميد الله، القاهرة، 1959، ج 4(1)، تحقيق إحسان عباس بيروت، 1400ق/1979.
* حبيب، جميل إبراهيم، القول الجازم في نسب بني هاشم، بغداد، مكتبة دار الكتب العلمية، 1987.
* حبيب، جميل إبراهيم، القول الجازم في نسب بني هاشم، بغداد، مكتبة دار الكتب العلمية، 1987.
* خليفة بن‌خياط، تاريخ، تحقيق سهيل زكار، دمشق، 1968.
* خليفة بن‌خياط، تاريخ، تحقيق سهيل زكار، دمشق، 1968.
* دائرة ‌المعارف الإسلامية الكبرى،[فارسي] تحت إشراف كاظم موسوي البجنوردي، طهران: مركز دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، 1383هـ ش.
* دائرة ‌المعارف الإسلامية الكبرى،[فارسي] تحت إشراف كاظم موسوي البجنوردي، طهران: مركز دائرة المعارف الإسلامية الكبرى، 1383هـ ش.
* دائرة معارف القرآن الكريم، دائرة معارف القرآن الكريم، جلد 6، تهيه و تدوين: مركز فرهنگ و معارف قرآن، قم، مؤسسه بوستان كتاب، 1386هـ ش.
* دائرة معارف القرآن الكريم، دائرة معارف القرآن الكريم، جلد 6، تهيه و تدوين: مركز فرهنگ و معارف قرآن، قم، مؤسسه بوستان كتاب، 1386هـ ش.
* السيوطي، جلال ‌‌الدين، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، بيروت، دار الفكر، 1414هـ ق.
* السيوطي، جلال ‌‌الدين، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، بيروت، دار الفكر، 1414هـ ق.
* الشيخ عباس القمي، نفس المهموم في مصيبة سيدنا الحسين المظلوم، تحقيق رضا استادي، قم، مكتبه بصيرتي، 1405هـ ق.
* الشيخ عباس القمي، نفس المهموم في مصيبة سيدنا الحسين المظلوم، تحقيق رضا استادي، قم، مكتبه بصيرتي، 1405هـ ق.
* الطبرسي، فضل بن ‌‌الحسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، بيروت، دار المعرفة، افست، طهران، ناصر ‌‌خسرو، ‌‌1406هـ ق.
* الطبرسي، فضل بن ‌‌الحسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، بيروت، دار المعرفة، افست، طهران، ناصر ‌‌خسرو، ‌‌1406هـ ق.
* الطبري، احمد بن‌عبد الله، ذخائر العقبي في المناقب ذوي القربى، بيروت، دار المعرفة، 1974م.
* الطبري، احمد بن‌عبد الله، ذخائر العقبي في المناقب ذوي القربى، بيروت، دار المعرفة، 1974م.
* الطبري، محمد بن‌ جرير، تاريخ الطبري، ترجمه أبو القاسم باينده، الطبعة الخامسة، طهران، أساطير، 1375هـ ش.
* الطبري، محمد بن‌ جرير، تاريخ الطبري، ترجمه أبو القاسم باينده، الطبعة الخامسة، طهران، أساطير، 1375هـ ش.
* الطوسي، محمد بن‌ الحسن، التبيان في تفسير القرآن، تحقيق احمد حبيب ‌‌العاملي، بيروت، دار‌‌ إحياء ‌‌التراث‌‌ العربي، [بلا ‌‌تا].
* الطوسي، محمد بن‌ الحسن، التبيان في تفسير القرآن، تحقيق احمد حبيب ‌‌العاملي، بيروت، دار‌‌ إحياء ‌‌التراث‌‌ العربي، [بلا ‌‌تا].
* الطوسي، محمد، تهذيب الأحكام، تحقيق حسن موسوي خراسان، طهران، 1364هـ ش.
* الطوسي، محمد، تهذيب الأحكام، تحقيق حسن موسوي خراسان، طهران، 1364هـ ش.
* الكليني، محمد بن ‌‌يعقوب، الكافي، تحقيق علي أكبر غفاري، سوم، بيروت، دار التعارف، 1401‌‌ق.
* الكليني، محمد بن ‌‌يعقوب، الكافي، تحقيق علي أكبر غفاري، سوم، بيروت، دار التعارف، 1401‌‌ق.
* المجلسي، محمد باقر؛ بحار الأنوار، الطبعة الثالثة، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1403ق.
* المجلسي، محمد باقر؛ بحار الأنوار، الطبعة الثالثة، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1403ق.
* محمد بن ‌سيد الناس، عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير، بيروت، مؤسسة عز الدين، 1406ق.
* محمد بن ‌سيد الناس، عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير، بيروت، مؤسسة عز الدين، 1406ق.
* المقريزي، تقي‌ الدين احمد بن‌ علي، النزاع والتخاصم بين بني أميه و بني‌‌هاشم، تحقيق حسين مونس، قم، انتشارات الشريف الرضي، 1412هـ ق.
* المقريزي، تقي‌ الدين احمد بن‌ علي، النزاع والتخاصم بين بني أميه و بني‌‌هاشم، تحقيق حسين مونس، قم، انتشارات الشريف الرضي، 1412هـ ق.
* منتظر قائم، أصغر، تاريخ صدر إسلام، أصفهان، انتشارات جامعة أصفهان، 1377هـ ش.
* منتظر قائم، أصغر، تاريخ صدر إسلام، أصفهان، انتشارات جامعة أصفهان، 1377هـ ش.
 
* المظفر، محمد رضا، '''السقيفة'''، تقديم: د.محمود المظفر، قم، مكتبة أنصاريان، ط الثانية، 1415 هـ
* نجفي، محمد حسن بن ‌باقر، جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام ، بيروت، 1981.
* نجفي، محمد حسن بن ‌باقر، جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام ، بيروت، 1981.
* النعماني، محمد، الغيبة، تحقيق فارس حسون كريم، قم، 1422هـ ق.
* النعماني، محمد، الغيبة، تحقيق فارس حسون كريم، قم، 1422هـ ق.
* نهج البلاغة، طبعة صبحي صالح، بيروت، [تاريخ مقدمه 1387هـ ش]، طبعة افست قم، [بلا‌تا].
* نهج البلاغة، طبعة صبحي صالح، بيروت، [تاريخ مقدمه 1387هـ ش]، طبعة افست قم، [بلا‌تا].
* الواقدي، محمد بن ‌عمر، المغازي، ترجمة محمود مهدوي دامغاني، الطبعة الثانية، طهران، مركز نشر دانشكاهي، 1369هـ ش.
* الواقدي، محمد بن ‌عمر، المغازي، ترجمة محمود مهدوي دامغاني، الطبعة الثانية، طهران، مركز نشر دانشكاهي، 1369هـ ش.
* اليعقوبي، احمد بن ‌أبي ‌يعقوب ابن‌واضح، تاريخ اليعقوبي، ترجمه محمد ابراهيم آيتي، الطبعة السادسة، طهران، انتشارات علمي و فرهنگي، 1371ش.
* اليعقوبي، احمد بن ‌أبي ‌يعقوب ابن‌واضح، تاريخ اليعقوبي، ترجمه محمد ابراهيم آيتي، الطبعة السادسة، طهران، انتشارات علمي و فرهنگي، 1371ش.
{{Div col end}}
{{Div col end}}
مستخدم مجهول