انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو حنيفة»

أُزيل ١٤ بايت ،  ٣ يوليو ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٣٥: سطر ١٣٥:
كانت العلاقة بين أبي حنيفة و[[الزيدية]] حميمة جداً، ويشهد على تلك الرابطة الوثيقة ما كان بينه وبين كل من الشهيد [[زيد بن علي]] و[[إبراهيم الحسني]]، ومن هنا نرى [[محمد بن جعفر]] المعروف بالديباج ابن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}} وأحد أئمة الزيدية يترحم على أبي حنيفة في دار الإمارة ويقول: رحم الله أبا حنيفة، لقد تحققت مودته لنا في نصرته زيد بن علي. <ref>أنظر: أبو الفرج، مقاتل، ص 99.</ref>
كانت العلاقة بين أبي حنيفة و[[الزيدية]] حميمة جداً، ويشهد على تلك الرابطة الوثيقة ما كان بينه وبين كل من الشهيد [[زيد بن علي]] و[[إبراهيم الحسني]]، ومن هنا نرى [[محمد بن جعفر]] المعروف بالديباج ابن [[الإمام الصادق]]{{عليه السلام}} وأحد أئمة الزيدية يترحم على أبي حنيفة في دار الإمارة ويقول: رحم الله أبا حنيفة، لقد تحققت مودته لنا في نصرته زيد بن علي. <ref>أنظر: أبو الفرج، مقاتل، ص 99.</ref>


== مصادر الفقه عند أبي حنيفة ==
== مصادر فقهه ومذهبه ==
نُقل في أنّ المصادر الفقهية عند أبي حنيفة، هي: [[القرآن الكريم]]، و[[السنة النبوية]]، و[[الإجماع]]، و[[القياس الفقهي|القياس]]، و[[الاستحسان]]، والعُرف والعادة. <ref>أبو حنيفة النعمان، وهبي سليمان غاوجي، ص132؛ الخطيب، ج 13، ص 340. </ref> ونذكر أبرز تلك المصادر:
نُقل في أنّ المصادر الفقهية عند أبي حنيفة، هي: [[القرآن الكريم]]، و[[السنة النبوية]]، و[[الإجماع]]، و[[القياس الفقهي|القياس]]، و[[الاستحسان]]، والعُرف والعادة. <ref>أبو حنيفة النعمان، وهبي سليمان غاوجي، ص132؛ الخطيب، ج 13، ص 340. </ref> ونذكر أبرز تلك المصادر:
مستخدم مجهول