انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشرك»

أُضيف ٢٧ بايت ،  ٩ مارس ٢٠٢٢
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٤٦: سطر ٤٦:


ولإثبات الشرك العملياُستدل بهذه الآية: {{قرآن|وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ}}<ref>سورة يوسف: 106. </ref> و{{قرآن|ٱتَّخَذُوٓاْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَٰنَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ ٱللَّه}}.<ref>سورة التوبة: 31. </ref> ولإثبات شرك الزنا اُستدل بالآية: {{قرآن|وَشَارِكْهُمْ فِى ٱلْأَمْوَٰلِ وَٱلْأَوْلَٰدِ}}<ref>سورة الإسراء: 64. </ref> ولإثبات شرك الرياءاُستدل بالآية: {{قرآن|فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَٰلِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدًۢا}}<ref>سورة الكهف: 110. </ref><ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 90، صص 61 - 62.</ref>
ولإثبات الشرك العملياُستدل بهذه الآية: {{قرآن|وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ}}<ref>سورة يوسف: 106. </ref> و{{قرآن|ٱتَّخَذُوٓاْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَٰنَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ ٱللَّه}}.<ref>سورة التوبة: 31. </ref> ولإثبات شرك الزنا اُستدل بالآية: {{قرآن|وَشَارِكْهُمْ فِى ٱلْأَمْوَٰلِ وَٱلْأَوْلَٰدِ}}<ref>سورة الإسراء: 64. </ref> ولإثبات شرك الرياءاُستدل بالآية: {{قرآن|فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَٰلِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدًۢا}}<ref>سورة الكهف: 110. </ref><ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 90، صص 61 - 62.</ref>
==أنواع الشرك==


== أحكام الشرك عند الشيعة==
== أحكام الشرك عند الشيعة==
مستخدم مجهول