انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمامة»

أُضيف ١٬١٦٩ بايت ،  ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٢
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٨٣: سطر ٨٣:
{{مفصلة|آية أولي الأمر}}
{{مفصلة|آية أولي الأمر}}
قال تعالى: «یا أَیهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللَّهَ وَأَطِیعُوا الرَّسُولَ وَأُولِی الْأَمْرِ مِنْکمْ»، يأمر [[الله تعالى]] في هذه [[آية (قرآن)|الآية الكريمة]] بطاعة [[أولي الأمر]]؛ إذن: يجب وجود أولي الأمر أولاً ثم إطاعتهم ثانياً.<ref>الطوسي، تلخیص المحصل، ص 407.</ref> وقد أشار [[التفتازاني]] لهذا الدليل قائلاً: "وجوب طاعة أولي الأمر يقتضي تحقق وجودها".<ref>التفتازاني، شرح المقاصد، ج 5، ص 239.</ref>
قال تعالى: «یا أَیهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَطِیعُوا اللَّهَ وَأَطِیعُوا الرَّسُولَ وَأُولِی الْأَمْرِ مِنْکمْ»، يأمر [[الله تعالى]] في هذه [[آية (قرآن)|الآية الكريمة]] بطاعة [[أولي الأمر]]؛ إذن: يجب وجود أولي الأمر أولاً ثم إطاعتهم ثانياً.<ref>الطوسي، تلخیص المحصل، ص 407.</ref> وقد أشار [[التفتازاني]] لهذا الدليل قائلاً: "وجوب طاعة أولي الأمر يقتضي تحقق وجودها".<ref>التفتازاني، شرح المقاصد، ج 5، ص 239.</ref>
 
{{Quote box
|class = <!-- Advanced users only.  See the "Custom classes" section below. -->
|title = <small> قال [[علي بن أبي طالب(ع)]]:</small>
|quote = أَيْنَ الذِينَ زَعَمُوا أَنَّهُمُ الرَّاسِخُونَ فِي العِلمِ دُونَنَا، كَذِباً وبَغْياً عَلَيْنَا أَنْ رَفَعَنَا اللهُ ووَضَعَهُمْ، وأَعْطَانَا وحَرَمَهُمْ، وأَدْخَلَنَا وأَخْرَجَهُمْ، بِنَا يُسْتَعْطَى الْهُدَى ويُسْتَجْلَى الْعَمَى، إِنَّ الأَئمةَ مِن قُرَيشٍ غُرِسُوا فِي هَذَا الْبَطْنِ مِنْ هَاشِمٍ لَا تَصْلُحُ عَلَى سِوَاهُمْ، ولَا تَصلُحُ الوُلَاةُ مِن غَيْرِهِمْ<ref>الرضي، نهج البلاغة، تحقيق: صبحي صالح، الخطبة 144، ص  201198.</ref>
|source =
|align = left
|width = 30%
|border =
|fontsize =
|bgcolor =
|style =
|title_bg =
|title_fnt =
|tstyle =
|qalign = right
|qstyle =
|quoted =
|salign =
|sstyle =
}}
===حديث من مات===
===حديث من مات===
{{مفصلة|حديث من مات}}
{{مفصلة|حديث من مات}}
مستخدم مجهول