انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمامة»

أُزيل ٢ بايت ،  ١٢ نوفمبر ٢٠٢٢
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٦٦: سطر ٦٦:
وفقاً [[الآيات القرآنية|للآيات القرآنية]] ففي [[يوم القيامة]] يُدعى كل شخصٍ بقائده وإمامه: {{قرآن|یوْمَ نَدْعُو کلّ أُناس بإِمامِهِمْ}}.<ref>سورة الأسراء: 71.</ref> وقد نقل هذا الأمر في حديثٍ عن الإمام الرضا{{ع}} عن النبي{{ص}}: يدعى كل أناس بإمام زمانهم، وكتاب ربهم، وسنة نبيهم.<ref>الطبرسي، مجمع البیان، ج 3، ص 430.</ref>
وفقاً [[الآيات القرآنية|للآيات القرآنية]] ففي [[يوم القيامة]] يُدعى كل شخصٍ بقائده وإمامه: {{قرآن|یوْمَ نَدْعُو کلّ أُناس بإِمامِهِمْ}}.<ref>سورة الأسراء: 71.</ref> وقد نقل هذا الأمر في حديثٍ عن الإمام الرضا{{ع}} عن النبي{{ص}}: يدعى كل أناس بإمام زمانهم، وكتاب ربهم، وسنة نبيهم.<ref>الطبرسي، مجمع البیان، ج 3، ص 430.</ref>
كما روي عن [[الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام|الإمام علي]]{{ع}}: أن الإئمة هم القادة وأدلّاء العباد إلى الله، ولا يدخل أحد [[الجنة]] إلا بمعرفته للإمام ومعرفة الإمام له، ولا يدخل [[نار جهنم]] إلا من كان ينكر الائمة وهم ينكرونه.<ref>نهج البلاغة، الخطبة 252.</ref>
كما روي عن [[الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام|الإمام علي]]{{ع}}: أن الإئمة هم القادة وأدلّاء العباد إلى الله، ولا يدخل أحد [[الجنة]] إلا بمعرفته للإمام ومعرفة الإمام له، ولا يدخل [[نار جهنم]] إلا من كان ينكر الائمة وهم ينكرونه.<ref>نهج البلاغة، الخطبة 252.</ref>
وفي عدة أحاديث<ref>الكليني، أصول الکافي، ج 2، صص 18-24.</ref> عن [[أئمة الشيعة الإثني عشر|أئمة الشيعة]] {{عليهم السلام}} أن [[الصلاة]] {{و}}[[الزكاة]] {{و}}[[الصوم]] و[[الحج]] {{و}}[[الولاية]] [[أركان الإسلام]]، ومن بين هذه الأركان تعتبر الولاية أفضل وأهم من بقية الأركان.<ref>الكليني، أصول الکافي، ج 2، صص 16.</ref>
وفي عدة أحاديث<ref>الكليني، أصول الکافي، ج 2، صص 18-24.</ref> عن [[أئمة الشيعة الإثني عشر|أئمة الشيعة]] {{عليهم السلام}} أن [[الصلاة]] {{و}}[[الزكاة]] {{و}}[[الصوم]] و[[الحج]] {{و}}[[الولاية]] [[أركان الإسلام]]، ومن بين هذه الأركان تعتبر الولاية أفضل وأهم من بقية الأركان.<ref>الكليني، أصول الکافي، ج 2، ص 16.</ref>


== ضرورة وجود الإمام ==
== ضرورة وجود الإمام ==
مستخدم مجهول