مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القراء السبعة»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem طلا ملخص تعديل |
imported>Maytham لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
[[ملف:سوره عبس از قرآن متعلق به سده ۹ق.jpg|250px|تصغير]] | [[ملف:سوره عبس از قرآن متعلق به سده ۹ق.jpg|250px|تصغير|صفحة من [[مصحف]] يعود للقرن التاسع الهجري _[[العصر التيموري]]_ ب[[خط المحقق]]، ويظهر فيه القراءات السبع.]] | ||
'''القرّاء السّبعة''' هم القرّاء الأشهر الّذين نُقلت عنهم قراءة [[القرآن الكريم]] حيث اختلفت قراءة الكلمات في بعض الموارد، وقد وردت في كتب [[علوم القرآن]] أسماؤهم، و هم : عبد اللّه بن عامر، ابن كثير المكّيّ، عاصم بن بهدلة الكوفيّ، أبو عمرو البصريّ، حمزة الكوفيّ، نافع المدنيّ و الكسائيّ الكوفيّ.<ref>س. الخوئي، البيان، ص. 122</ref> وهم ينتمون إلى الطبقة الثالثة من طبقات القرّاء. وهناك ثلاثة قرّاء آخرون يتمّ الإعتماد عليهم أيضاً وإن كان بدرجة أقلّ من الإعتماد على [[القراء السبعة|القرّاء السبعة]] و هم : [[خلف بن هشام البزار]]، [[يعقوب بن إسحاق]] و [[يزيد بن القعقاع]] .<ref>ن. م.</ref> ولا بدّ من ذكر أنّه قد نُقلت قراءات أخرى بطرق متفرّقة عن الأصحاب وقراءات شاذّة لم يُعتنَ بها.<ref>الطباطبائي، القرآن في الإسلام، ص. 157</ref> ونظريّة [[الشيعة]] في قراءات [[القرآن الكريم|القرآن]] هي عدم تواترها بل إنّ بعضها تقول: إنها اجتهادٌ من القارئ نفسه وبعضها الآخر منقول ب[[خبر الواحد]]. | '''القرّاء السّبعة''' هم القرّاء الأشهر الّذين نُقلت عنهم قراءة [[القرآن الكريم]] حيث اختلفت قراءة الكلمات في بعض الموارد، وقد وردت في كتب [[علوم القرآن]] أسماؤهم، و هم : عبد اللّه بن عامر، ابن كثير المكّيّ، عاصم بن بهدلة الكوفيّ، أبو عمرو البصريّ، حمزة الكوفيّ، نافع المدنيّ و الكسائيّ الكوفيّ.<ref>س. الخوئي، البيان، ص. 122</ref> وهم ينتمون إلى الطبقة الثالثة من طبقات القرّاء. وهناك ثلاثة قرّاء آخرون يتمّ الإعتماد عليهم أيضاً وإن كان بدرجة أقلّ من الإعتماد على [[القراء السبعة|القرّاء السبعة]] و هم : [[خلف بن هشام البزار]]، [[يعقوب بن إسحاق]] و [[يزيد بن القعقاع]] .<ref>ن. م.</ref> ولا بدّ من ذكر أنّه قد نُقلت قراءات أخرى بطرق متفرّقة عن الأصحاب وقراءات شاذّة لم يُعتنَ بها.<ref>الطباطبائي، القرآن في الإسلام، ص. 157</ref> ونظريّة [[الشيعة]] في قراءات [[القرآن الكريم|القرآن]] هي عدم تواترها بل إنّ بعضها تقول: إنها اجتهادٌ من القارئ نفسه وبعضها الآخر منقول ب[[خبر الواحد]]. | ||