انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هانئ بن عروة»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ameli
لا ملخص تعديل
imported>Ameli
لا ملخص تعديل
سطر ٨٩: سطر ٨٩:




و كان [[هانئ بن عروة|هانئ]] أحد اقطاب ثورة [[حُجر بن عدي]] ضد [[عبيدالله بن زياد|إبن زياد]]. <ref>البلاذري، ج 5، ص255 </ref> وكان من المعترضين على ولاية [[يزيد بن معاوية|يزيد]] فقد أشارت بعض المصادر التاريخية والحديثية الى أن وفداً من أهل [[الكوفة]] وفد على [[معاوية بن أبي سفيان|معاوية]] حين خطب لابنه [[يزيد بن معاوية|يزيد]] بالعهد بعده وفي أهل [[الكوفة]] [[هانئ بن عروة|هانئ بن عروة المرادي]] وكان سيداً في قومه، فقال يوما في مسجد [[دمشق]] والناس حوله: العجب [[معاوية بن أبي سفيان|لمعاوية]] يريد أن يقسرنا على بيعة [[يزيد بن معاوية|يزيد]] وحاله حاله وما ذاك والله بكائن. <ref>أبو علي مسکويه، ج2، ص 3۲؛ إبن أبي الحديد، ج 18، ص 407؛ التستري، ج 10، ص 4۹1 </ref>
و كان [[هانئ بن عروة|هانئ]] أحد اقطاب ثورة [[حُجر بن عدي]] ضد [[عبيدالله بن زياد|إبن زياد]]. <ref>البلاذري، ج 5، ص255 </ref> وكان من المعترضين على ولاية [[يزيد بن معاوية|يزيد]] فقد أشارت بعض المصادر التاريخية والحديثية الى أن وفداً من أهل [[الكوفة]] وفد على [[معاوية بن أبي سفيان|معاوية]] حين خطب لابنه [[يزيد بن معاوية|يزيد]] بالعهد بعده وفي أهل [[الكوفة]] [[هانئ بن عروة|هانئ بن عروة المرادي]] وكان سيداً في قومه، فقال يوما في مسجد [[دمشق]] والناس حوله: العجب [[معاوية بن أبي سفيان|لمعاوية]] يريد أن يقسرنا على بيعة [[يزيد بن معاوية|يزيد]] وحاله حاله وما ذاك والله بكائن. <ref>أبو علي مسکويه، ج2، ص 3۲؛ إبن أبي الحديد، ج 18، ص 407؛ التستري، ج 10، ص 491 </ref>


== قبيلته ==
== قبيلته ==
كان [[هانئ بن عروة|هانئ]] سيداً في قومه وقد سجل لنا [[المسعودي]] في تاريخه وغيره من المؤرخين ما يشير الى عظم مكانة الرجل في قومه بأن [[هانئ بن عروة]] كان شيخ مراد وزعيمها إذا ركبَ ركبَ معه أربعة آلاف دارع وثمانية آلاف راجل، فإذا أجابتها أحلافها من [[كندة]] وغيرها كان في ثلاثين ألف دارع. <ref> ج 3، ص255 </ref> ومع ذلك ترك وحيداً حينما اقتيد من قبل زبانية [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] ولم يستجب دعوته أحد من تلك الجموع الغفيرة. <ref>إبن اعثم الکوفي، ج 5، ص 61؛ الطبري، تاريخ؛ التستري، ج 10، ص 4۹3، الزرکلي، ج 8، ص 68</ref> وكان [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] قد تنبأ بمصير [[هانئ بن عروة|هانئ]] وشهادته. <ref>الأمين، ج 7، ص 7 </ref>
كان [[هانئ بن عروة|هانئ]] سيداً في قومه وقد سجل لنا [[المسعودي]] في تاريخه وغيره من المؤرخين ما يشير الى عظم مكانة الرجل في قومه بأن [[هانئ بن عروة]] كان شيخ مراد وزعيمها إذا ركبَ ركبَ معه أربعة آلاف دارع وثمانية آلاف راجل، فإذا أجابتها أحلافها من [[كندة]] وغيرها كان في ثلاثين ألف دارع. <ref> ج 3، ص255 </ref> ومع ذلك ترك وحيداً حينما اقتيد من قبل زبانية [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] ولم يستجب دعوته أحد من تلك الجموع الغفيرة. <ref>إبن اعثم الکوفي، ج 5، ص 61؛ الطبري، تاريخ؛ التستري، ج 10، ص 493، الزرکلي، ج 8، ص 68</ref> وكان [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] قد تنبأ بمصير [[هانئ بن عروة|هانئ]] وشهادته. <ref>الأمين، ج 7، ص 7 </ref>


== دوره في حركة مسلم بن عقيل==
== دوره في حركة مسلم بن عقيل==
سطر ١٠٠: سطر ١٠٠:




وجاء [[شريك بن الأعور الهمداني]]- وكان من خواص [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] <ref>1. الثقفي، ج2، ص 7۹3 </ref>  ومن سادات [[الشيعة]] في [[البصرة]]- مع [[عبيد الله بن زياد]]، فمرض فنزل (في) دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] أياما وكان صديقا له  <ref>راجع الثقفي، ج2، ص 793 ـ 794 ؛ البلاذري، ج 2،ص 337؛ الدينوري، ص 333 ـ 334 </ref> ودعا [[هانئ بن عروة]] لمؤازرة [[مسلم بن عقيل]] والدفاع عنه، ثم قال [[مسلم بن عقيل|لمسلم]]: إن [[عبيد الله بن زياد]] يعودني وإني مطاوله الحديث، فاخرج إليه بسيفك فاقتله، <ref>البلاذري، ج 5، ص255، الدينوري، ص234ـ235؛ الطبري، ج 5، ص 363؛ ابن أعثم الکوفي، ج 5، ص 4۲ـ 43؛ أبو الفرج الأصفهاني، ص ۹8ـ ۹9</ref> وعلامتك أن أقول: اسقوني ماء، ونهاه [[هانئ بن عروة|هانئ]] عن ذلك، فلما دخل [[عبيد الله بن زياد|عبيد الله]] على شريك وسأله عن وجعه وطال سؤاله ورأى أن أحدا لا يخرج فخشي أن يفوته فأخذ يقول: ما الانتظار بسلمى أن تحييها * " كأس المنية بالتعجيل اسقوها " فتوهم [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] وخرج... فلما خرج [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] دخل [[مسلم بن عقيل|مسلم]] والسيف في كفه، قال له [[شريك بن الأعور الهمداني|شريك]]: ما منعك من الأمر؟ فذكر له [[مسلم بن عقيل|مسلم]] مبررات امتناعه عن قتله. <ref>البلاذري، ج 5، ص255؛ إبن قتيبة، ج2، ص4؛ اليعقوبي، ج2، ص243؛ قس الطبري، تاريخ، حيث أشار هناك الى أن عمارة بن عبيد السلولي هو من اقترح ذلك والبلاذري؛ج 5، ص255، الدينوري؛ ص234ـ235؛ الطبري؛ ج 5، ص 363؛ ابن أعثم الکوفي، ج 5، ص 4۲ـ 43؛ ؛ قس ابو الفرج الأصفهاني، ص ۹۹، حيث ذكر أن زوجة هاني لم تكن موافقة على ذلك.</ref>
وجاء [[شريك بن الأعور الهمداني]]- وكان من خواص [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] <ref>1. الثقفي، ج2، ص 793 </ref>  ومن سادات [[الشيعة]] في [[البصرة]]- مع [[عبيد الله بن زياد]]، فمرض فنزل (في) دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] أياما وكان صديقا له  <ref>راجع الثقفي، ج2، ص 793 ـ 794 ؛ البلاذري، ج 2،ص 337؛ الدينوري، ص 333 ـ 334 </ref> ودعا [[هانئ بن عروة]] لمؤازرة [[مسلم بن عقيل]] والدفاع عنه، ثم قال [[مسلم بن عقيل|لمسلم]]: إن [[عبيد الله بن زياد]] يعودني وإني مطاوله الحديث، فاخرج إليه بسيفك فاقتله، <ref>البلاذري، ج 5، ص255، الدينوري، ص234ـ235؛ الطبري، ج 5، ص 363؛ ابن أعثم الکوفي، ج 5، ص 4۲ـ 43؛ أبو الفرج الأصفهاني، ص 98ـ 99</ref> وعلامتك أن أقول: اسقوني ماء، ونهاه [[هانئ بن عروة|هانئ]] عن ذلك، فلما دخل [[عبيد الله بن زياد|عبيد الله]] على شريك وسأله عن وجعه وطال سؤاله ورأى أن أحدا لا يخرج فخشي أن يفوته فأخذ يقول: ما الانتظار بسلمى أن تحييها * " كأس المنية بالتعجيل اسقوها " فتوهم [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] وخرج... فلما خرج [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] دخل [[مسلم بن عقيل|مسلم]] والسيف في كفه، قال له [[شريك بن الأعور الهمداني|شريك]]: ما منعك من الأمر؟ فذكر له [[مسلم بن عقيل|مسلم]] مبررات امتناعه عن قتله. <ref>البلاذري، ج 5، ص255؛ إبن قتيبة، ج2، ص4؛ اليعقوبي، ج2، ص243؛ قس الطبري، تاريخ، حيث أشار هناك الى أن عمارة بن عبيد السلولي هو من اقترح ذلك والبلاذري؛ج 5، ص255، الدينوري؛ ص234ـ235؛ الطبري؛ ج 5، ص 363؛ ابن أعثم الکوفي، ج 5، ص 4۲ـ 43؛ ؛ قس ابو الفرج الأصفهاني، ص 99، حيث ذكر أن زوجة هاني لم تكن موافقة على ذلك.</ref>




=== جواسيس السلطة تراقب حركة الثورة ===
=== جواسيس السلطة تراقب حركة الثورة ===
[[ملف:جواسيس يزيد.jpg|تصغير|جواسيس يزيد]]
[[ملف:جواسيس يزيد.jpg|تصغير|جواسيس يزيد]]
ولمّا شعر [[عبيد الله بن زياد]] بخطر الثورة دسّ عبداً شاميّا له يسمى [[معقل]] لمراقبة دار [[هانئ بن عروة]] <ref>راجع البلاذري، ج2، ص 336ـ 337؛ الدينوري، ص235ـ236؛ الطبري، ج 5، ص 348، 36۲؛ إبن أعثم الکوفي، ج 5، ص 41ـ 4۲؛ المفيد، ص 45ـ 46 </ref> فخاف [[هانئ بن عروة]] [[عبيدالله بن زياد|عبيدالله]] على نفسه فانقطع عن حضور مجلسه وتمارض، فقال [[عبيدالله بن زياد|إبن زياد]] لجلسائه: ما لي لا أرى [[هانئ بن عروة|هانئا]]؟ فقالوا: هو شاك، فقال: لو علمت بمرضه لعدته، ودعا [[محمد بن الاشعث]]، و[[أسماء بن خارجة]] <ref>الدينوري ص236 </ref>، و[[عمرو بن الحجاج الزبيدي]] <ref>الطبري، ج 5، ص 34۹؛ إبن أعثم الكوفي، ج 5، ص 45؛ إبن الاثير، ج 4، ص28؛ الطبرسي، ج 1، ص 440 </ref>،
ولمّا شعر [[عبيد الله بن زياد]] بخطر الثورة دسّ عبداً شاميّا له يسمى [[معقل]] لمراقبة دار [[هانئ بن عروة]] <ref>راجع البلاذري، ج2، ص 336ـ 337؛ الدينوري، ص235ـ236؛ الطبري، ج 5، ص 348، 36۲؛ إبن أعثم الکوفي، ج 5، ص 41ـ 4۲؛ المفيد، ص 45ـ 46 </ref> فخاف [[هانئ بن عروة]] [[عبيدالله بن زياد|عبيدالله]] على نفسه فانقطع عن حضور مجلسه وتمارض، فقال [[عبيدالله بن زياد|إبن زياد]] لجلسائه: ما لي لا أرى [[هانئ بن عروة|هانئا]]؟ فقالوا: هو شاك، فقال: لو علمت بمرضه لعدته، ودعا [[محمد بن الاشعث]]، و[[أسماء بن خارجة]] <ref>الدينوري ص236 </ref>، و[[عمرو بن الحجاج الزبيدي]] <ref>الطبري، ج 5، ص 349؛ إبن أعثم الكوفي، ج 5، ص 45؛ إبن الاثير، ج 4، ص28؛ الطبرسي، ج 1، ص 440 </ref>،




سطر ١٢٥: سطر ١٢٥:
=== وصول خبر شهادة هانئ الى الحسين (ع) ===
=== وصول خبر شهادة هانئ الى الحسين (ع) ===
[[ملف:هاني.jpg|تصغير|يسار|جانب من ضريح الشهيد هانئ بن عروة]]
[[ملف:هاني.jpg|تصغير|يسار|جانب من ضريح الشهيد هانئ بن عروة]]
وصل خبر شهادة [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] الى [[الحسين بن علي بن أبي طالب|الحسين عليه السلام]] وهو في منطقة [[الثعلبية]] <ref>إبن الأثير، ج 4، ص 4۲ </ref> أو [[زرود]] <ref>الدينوري، الأخبار الطوال. </ref> أو [[القادسية]] <ref>المسعودي،ج 3، ص256 </ref> أو [[القطقطانة]] <ref>اليعقوبي، ج2، ص243 </ref> فخنقته العبرة، ثمّ قال: اللهم اجعل لنا و[[الشيعة|لشيعتنا]] منزلاً كريماً واجمع بيننا وبينهم في مستقر من رحمتك إنّك على كل شيء قدير. <ref>راجع الدينوري، الأخبار الطوال؛ الطبري، تاريخ  الطبري </ref> وفي [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] رحمهما الله، يقول [[عبد الله بن الزبير الأسدي]]: <ref>البلاذري، ج2، ص 340؛ ابن سعد، ج2، ص 4۲؛ المقدسي، ج 6، ص ۹؛ أبو الفرج الأصفهاني، ص 108؛ قس ابن حبيب، ص245،  حيث ذكر أن اسم الشاعر هو عبد الرحمان بن زبير الأسدي؛ ابن الطقطقي، ص 114، كما ذكر أيضا أن اسم الشاعر هو الفرزدق </ref>
وصل خبر شهادة [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] الى [[الحسين بن علي بن أبي طالب|الحسين عليه السلام]] وهو في منطقة [[الثعلبية]] <ref>إبن الأثير، ج 4، ص 4۲ </ref> أو [[زرود]] <ref>الدينوري، الأخبار الطوال. </ref> أو [[القادسية]] <ref>المسعودي،ج 3، ص256 </ref> أو [[القطقطانة]] <ref>اليعقوبي، ج2، ص243 </ref> فخنقته العبرة، ثمّ قال: اللهم اجعل لنا و[[الشيعة|لشيعتنا]] منزلاً كريماً واجمع بيننا وبينهم في مستقر من رحمتك إنّك على كل شيء قدير. <ref>راجع الدينوري، الأخبار الطوال؛ الطبري، تاريخ  الطبري </ref> وفي [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] رحمهما الله، يقول [[عبد الله بن الزبير الأسدي]]: <ref>البلاذري، ج2، ص 340؛ ابن سعد، ج2، ص 4۲؛ المقدسي، ج 6، ص أبو الفرج الأصفهاني، ص 108؛ قس ابن حبيب، ص245،  حيث ذكر أن اسم الشاعر هو عبد الرحمان بن زبير الأسدي؛ ابن الطقطقي، ص 114، كما ذكر أيضا أن اسم الشاعر هو الفرزدق </ref>


{{بداية قصيدة}}
{{بداية قصيدة}}
سطر ١٥٦: سطر ١٥٦:
<div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" >
<div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" >
{{Div col|2}}
{{Div col|2}}
#ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، طبعة محمد ابو الفضل إبراهيم، القاهرة 1385ـ 1387/ 1۹65ـ 1۹۹7.
#ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، طبعة محمد ابو الفضل إبراهيم، القاهرة 1385ـ 1387/ 1965ـ 1997.
#ابن اثير، الکامل في التاريخ، بيروت 1385ـ 1386/ 1۹65ـ 1۹66.
#ابن اثير، الکامل في التاريخ، بيروت 1385ـ 1386/ 1965ـ 1966.
#ابن أعثم الکوفي، كتاب الفتوح، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1۹۹1.
#ابن أعثم الکوفي، كتاب الفتوح، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1991.
# ابن حبيب، المحبر، طبعة ايلزه ليختن شتيتر، حيدرآباد، دكن 1361.
# ابن حبيب، المحبر، طبعة ايلزه ليختن شتيتر، حيدرآباد، دكن 1361.
# ابن حجر عسقلاني، الاصابه في تمييز الصحابة، طبعة علي محمد البجاوي، بيروت 141۲ه ق/ 1۹۹۲م.
# ابن حجر عسقلاني، الاصابه في تمييز الصحابة، طبعة علي محمد البجاوي، بيروت 141۲ه ق/ 199۲م.
#ابن حزم الأندلسي، جمهرة الأنساب العرب، طبعة عبد السلام محمد هارون.
#ابن حزم الأندلسي، جمهرة الأنساب العرب، طبعة عبد السلام محمد هارون.
#ابن خلدون، کتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر، بيروت 13۹1/ 1۹71.
#ابن خلدون، کتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر، بيروت 1391/ 1971.
#ابن سعد (بيروت).
#ابن سعد (بيروت).
#محمد بن علي ابن- الطقطقي، الفخري في الآداب السلطانية والدول الاسلامية، بيروت، دار صادر، بلا تا.
#محمد بن علي ابن- الطقطقي، الفخري في الآداب السلطانية والدول الاسلامية، بيروت، دار صادر، بلا تا.
• ابن عبد ربه، العقد الفريد، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1۹۹0.
• ابن عبد ربه، العقد الفريد، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1990.
#ابن قتيبه دينوري، الامامة والسياسة، طبعة طه محمد زيني، القاهره 1378هـ ق/ 1۹67م.
#ابن قتيبه دينوري، الامامة والسياسة، طبعة طه محمد زيني، القاهره 1378هـ ق/ 1967م.
# ابن کثير، البداية والنهاية، بيروت، مکتبة المعارف.
# ابن کثير، البداية والنهاية، بيروت، مکتبة المعارف.
#نصر ابن مزاحم المنقري، وقعة الصفين، طبعة عبد السلام محمد هارون، 1404.
#نصر ابن مزاحم المنقري، وقعة الصفين، طبعة عبد السلام محمد هارون، 1404.
#ابو علي مسکويه، تجارب الامم، طبعة ابو القاسم امامي، 1366هـ ش/ 1۹87م.
#ابو علي مسکويه، تجارب الامم، طبعة ابو القاسم امامي، 1366هـ ش/ 1987م.
# ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، طبعة السيد أحمد صقر، القاهرة 1368هـ ق/ 1۹4۹م.
# ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، طبعة السيد أحمد صقر، القاهرة 1368هـ ق/ 1949م.
#السيد محسن الأمين، أعيان الشيعة.
#السيد محسن الأمين، أعيان الشيعة.
#حسين بن أحمد النراقي، تاريخ الکوفة، طبعة محمد صادق بحر العلوم، بيروت 1407هـ ق/ 1۹87م.
#حسين بن أحمد النراقي، تاريخ الکوفة، طبعة محمد صادق بحر العلوم، بيروت 1407هـ ق/ 1987م.
#أحمد بن يحيى البلاذري، أنساب الأشراف، طبعة زکار.
#أحمد بن يحيى البلاذري، أنساب الأشراف، طبعة زکار.
#الشيخ محمد تقي التستري، قاموس الرجال، طبعة موسسة النشر الإسلامي.
#الشيخ محمد تقي التستري، قاموس الرجال، طبعة موسسة النشر الإسلامي.
مستخدم مجهول