انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خطبة الأشباح»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ٤٤: سطر ٤٤:


=='''مصادر خطبة الاشباح'''==
=='''مصادر خطبة الاشباح'''==
وممن نقلها قبل [[الشريف الرضي|الرضي]] أيضا [[أحمد بن عبد ربه المالكي]] في ([[العقد الفريد]]) ج2 ص406 وفي طبعة لجنة التأليف والترجمة ج4 ص152 روى أولها وذكر السبب الذي من أجله خطب [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المؤمنين عليه السّلام]] كما نقل [[الشريف الرضي|الرضي]].
وممن نقلها قبل [[الشريف الرضي|الرضي]] أيضا [[أحمد بن عبد ربه المالكي]] في ([[العقد الفريد]]) ج2 ص406 وفي طبعة لجنة التأليف والترجمة، ج 4 ص 152 روى أولها وذكر السبب الذي من أجله خطب [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المؤمنين عليه السّلام]] كما نقل [[الشريف الرضي|الرضي]].


ومنهم [[الشيخ الصدوق|الصدوق]] في (التوحيد): ص34 باختلاف في بعض الألفاظ والفقرات مع رواية [[الشريف الرضي|الرضي]].
ومنهم [[الشيخ الصدوق|الصدوق]] في (التوحيد): ص34 باختلاف في بعض الألفاظ والفقرات مع رواية [[الشريف الرضي|الرضي]].
سطر ٥٢: سطر ٥٢:
من قوله سلام الله عليه: « خلق سبحانه لإسكان [[سماواته]]» إلى قوله: «في قلوبهم عظما»
من قوله سلام الله عليه: « خلق سبحانه لإسكان [[سماواته]]» إلى قوله: «في قلوبهم عظما»


وفسر غريبها [[ابن الاثير|ابن الأثير]] في مواضع عديدة من (النهاية).<ref>[[عبدالزهرة الحسيني]]، مصادر نهج البلاغة وأسانيده 2: 164</ref>
وفسر غريبها [[ابن الاثير|ابن الأثير]] في مواضع عديدة من (النهاية).<ref>عبد الزهرة الحسيني، مصادر نهج البلاغة وأسانيده، ج 2، ص 164.</ref>


=='''فصاحة الإمام في خطبته'''==
=='''فصاحة الإمام في خطبته'''==
مستخدم مجهول