مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد المرتضى»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Odai78 |
imported>Odai78 طلا ملخص تعديل |
||
سطر ٢٤: | سطر ٢٤: | ||
|إقامة =[[العراق]] | |إقامة =[[العراق]] | ||
|جنسية =العراق | |جنسية =العراق | ||
|أسماء أخرى = الشريف، علم | |أسماء أخرى = الشريف، علم الهدى، المكنى بأبي القاسم | ||
|إثنية = | |إثنية = | ||
|مواطنة = | |مواطنة = | ||
سطر ٤٤٠: | سطر ٤٤٠: | ||
* انقاذ البشر من الجبر والقدر: وهي رسالة صغيرة في الكلام درس فيها السيد مسألة القضاء والقدر باسلوب خطابي بليغ ويذكر آيات كثيرة من القرآن في مقام الاستدلال لاثبات وجهة نظره.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 162.</ref> | * انقاذ البشر من الجبر والقدر: وهي رسالة صغيرة في الكلام درس فيها السيد مسألة القضاء والقدر باسلوب خطابي بليغ ويذكر آيات كثيرة من القرآن في مقام الاستدلال لاثبات وجهة نظره.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 162.</ref> | ||
* [[تنزيه | * [[تنزيه الانبياء]]: يقع هذا الكتاب في 189صفحة وتدور مسائل الكتاب المختلفة حول النقطة المحورية وهي الخلاف بين الإمامية والمعتزلة في مسألة عصمة الأنبياء | ||
ولقد بذل المرتضى جهوده لصرف ظواهر الآيات والأحاديث النبوية التي يستفاد منها نسبة الأخطاء | ولقد بذل المرتضى جهوده لصرف ظواهر الآيات والأحاديث النبوية التي يستفاد منها نسبة الأخطاء والذنوب الصغيرة للأنبياء. واعتبر أئمة [[أهل البيت عليهم السلام|أهل البيت]] {{ع}} – وكما يقتضي مذهبه – كالأنبياء من حيث العصمة وحكم بحسن سيرتهم جميعا.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 162-163.</ref> | ||
* | * الأصول الإعتقادية: ألّفت هذه الرسالة الصغيرة للبحث عن صفات الله {{عز وجل}}، والنبوة، والإمامة، والبعثة، والوعد والوعيد، والشفاعة، وعذاب القبر، وفناء العالم، والميزان والصراط، والجنّة، والنار.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 163.</ref> | ||
* العدد أو الرد على أصحاب العدد: يردّ السيد في هذه الرسالة القول بأنّ الصوم يثبت بإكمال العدد (لثلاثين | * مقدمة في الأصول: يبحث فيها السيد بإيجاز أصول عقائد [[الإمامية]] وهي التوحيد والعدل و[[الإمامة]] والمعاد والوعد والوعيد ويناقش بعض آراء المعتزلة.<ref>كرجي، أبو القاسم، تاريخ فقه وفقها، ص 168.</ref> | ||
* العدد أو الرد على أصحاب العدد : يردّ السيد في هذه الرسالة القول بأنّ الصوم يثبت بإكمال العدد (لثلاثين يوما) ويعتبر الهلال معيارا للعمل.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 168-169.</ref> | |||
* ديوان المرتضى: تصل أشعار السيد المرتضى كما يظهر من بعض المؤرخين إلى عشرين ألف بيت، ويبدو من كتب التراجم أنّ الكثير من المؤلفين في العصور المختلفة كانوا قد حصلوا على نسخ من الديوان.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 170.</ref> | * ديوان المرتضى: تصل أشعار السيد المرتضى كما يظهر من بعض المؤرخين إلى عشرين ألف بيت، ويبدو من كتب التراجم أنّ الكثير من المؤلفين في العصور المختلفة كانوا قد حصلوا على نسخ من الديوان.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 170.</ref> | ||
سطر ٤٥٤: | سطر ٤٥٥: | ||
* شرح قصيدة السيد الحميري: وهي قصيدة في مدح [[الإمام علي عليه السلام|الإمام علي بن ابي طالب]] {{ع}}. في هذا الشرح تحدث السيد عن فضائل الإمام وسيرته ومواقفه. وشرح مفردات القصيدة من حيث اللّغة والأدب ونقل في الضمن بعض القضايا التاريخية والأدبية وقد كتب السيد هذا الشرح لولده.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص170.</ref> | * شرح قصيدة السيد الحميري: وهي قصيدة في مدح [[الإمام علي عليه السلام|الإمام علي بن ابي طالب]] {{ع}}. في هذا الشرح تحدث السيد عن فضائل الإمام وسيرته ومواقفه. وشرح مفردات القصيدة من حيث اللّغة والأدب ونقل في الضمن بعض القضايا التاريخية والأدبية وقد كتب السيد هذا الشرح لولده.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص170.</ref> | ||
* الغرر والدرر وأمالي المرتضى: يصف صاحب كتاب | * الغرر والدرر وأمالي المرتضى : يصف صاحب كتاب رياض العلماء بعض نسخ هذا الكتاب وهناك عدة نسخ منه في مكتبة الحرم الرضوي وهي تختلف عن النسخ المطبوعة في إيران ومصر في عدد المجالس وترتيب الأبواب إلى حد ما. | ||
* الذريعة إلى أصول الشريعة: يتناول الكتاب أصول فقه الشيعة الإمامية في أربعة عشر بابا ويشتمل كل باب على عدة فصول وأهم مباحثه هي: الخطاب، الأمر والنّهي والعموم والخصوص، المطلق والمقيد، المجمل والمبين، | * الذريعة إلى أصول الشريعة: يتناول الكتاب أصول فقه الشيعة الإمامية في أربعة عشر بابا ويشتمل كل باب على عدة فصول وأهم مباحثه هي: الخطاب، الأمر والنّهي والعموم والخصوص، المطلق والمقيد، المجمل والمبين، النسخ، الإخبار، الأفعال، الإجماع، القياس، [[الإجتهاد]] و[[التقليد]]، الحظر والإباحة، النافي، مستصحب الحال. | ||
يحظي الكتاب بأهمية من جهتين: الأولى هي أنّه أول كتاب كامل في أصول فقه الشيعة الإمامية. فإنّ تأليف هذا الكتاب يعد مبدأ تاريخ استقلال علم أصول الشيعة الأمامية. | |||
والثانية: أنّ السيد ومثلما ذكر في مقدمة الكتاب قد استطاع الفصل بين مسائل [[أصول الفقه]] و[[أصول الدين]] بينما هناك خلط في الكتب التي سبقته.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 172-173.</ref> | والثانية: أنّ السيد ومثلما ذكر في مقدمة الكتاب قد استطاع الفصل بين مسائل [[أصول الفقه]] و[[أصول الدين]] بينما هناك خلط في الكتب التي سبقته.<ref>الكرجي، تاريخ فقه وفقها، ص 172-173.</ref> | ||