انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زيارة عاشوراء»

imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ٢٤: سطر ٢٤:
بناءً على رواية [[صفوان بن مهران]] إن [[الإمام الصادق]]{{ع}} وآبائه [[المعصومين]]{{هم}} قد ضمنوا أن من قرأ هذه الزيارة، والدعاء الذي بعدها، من بُعد أو قُرب، فإن زيارته مقبولة عند [[الله]]، ودعاؤه مستجابٌ، وحاجاته مقضيةٌ، وقد تكون مورداً [[الشفاعة|للشفاعة]] بل شفاعته لآخرين أيضاً، وأنه يكون من أهل [[الجنة]].<ref>الطوسي، مصباح المتهجد، ج 2، ص 781.</ref> وجاء في آخر رواية صفوان: يا صفوان متى احتجت شيئاً وفي أيّ مكان كنت، اقرأ هذه الزيارة والدعاء الذي بعدها، واطلب حاجاتك من [[الله تعالى]] فإنها مقضية بإذن الله.<ref>الطوسي، مصباح المتهجد، ج 2، ص 782.</ref>
بناءً على رواية [[صفوان بن مهران]] إن [[الإمام الصادق]]{{ع}} وآبائه [[المعصومين]]{{هم}} قد ضمنوا أن من قرأ هذه الزيارة، والدعاء الذي بعدها، من بُعد أو قُرب، فإن زيارته مقبولة عند [[الله]]، ودعاؤه مستجابٌ، وحاجاته مقضيةٌ، وقد تكون مورداً [[الشفاعة|للشفاعة]] بل شفاعته لآخرين أيضاً، وأنه يكون من أهل [[الجنة]].<ref>الطوسي، مصباح المتهجد، ج 2، ص 781.</ref> وجاء في آخر رواية صفوان: يا صفوان متى احتجت شيئاً وفي أيّ مكان كنت، اقرأ هذه الزيارة والدعاء الذي بعدها، واطلب حاجاتك من [[الله تعالى]] فإنها مقضية بإذن الله.<ref>الطوسي، مصباح المتهجد، ج 2، ص 782.</ref>


على حد قول [[الميرزا ​​جواد التبريزي]] أحد [[مراجع التقليد]] المعاصرين، في أهمية هذا الزيارة أن كبار علماء الشيعة، مثل: [[ابن قلوية]]، و[[الشيخ الطوسي]]، و[[ابن المشهدي]]، و[[السيد ابن طاوس]]، و[[العلامة الحلي]]، و[[الشهيد الأول]] وغيرهم على مرّ التاريخ والقرون أنهم قد نقلوا هذه الزيارة.<ref>التبریزي، زيارة عاشوراء لا شك فيها، ص 96.</ref>
على حد قول [[الميرزا ​​جواد التبريزي]] أحد [[مراجع التقليد]] المعاصرين، في أهمية هذا الزيارة أن كبار علماء الشيعة، مثل: [[ابن قولوية]]، و[[الشيخ الطوسي]]، و[[ابن المشهدي]]، و[[السيد ابن طاوس]]، و[[العلامة الحلي]]، و[[الشهيد الأول]] وغيرهم على مرّ التاريخ والقرون أنهم قد نقلوا هذه الزيارة.<ref>التبریزي، زيارة عاشوراء لا شك فيها، ص 96.</ref>


===ثواب قراءة زيارة عاشوراء===
===ثواب قراءة زيارة عاشوراء===
مستخدم مجهول