انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسلم بن عقيل»

أُزيل ٢٬٠٥٧ بايت ،  ٥ سبتمبر ٢٠١٨
ط
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ١٣١: سطر ١٣١:


== مكان قبره ==
== مكان قبره ==
[[ملف:ضريح مسلم بن عقيل الجديد02.jpg|180px|تصغير|ضريح مسلم بن عقيل الجديد]]
[[ملف:حرم مسلم بن عقيل03.jpg|180px|تصغير|قبة حرم مسلم بن عقيل وجدران مسجد الكوفة]]
[[ملف:حرم مسلم بن عقيل03.jpg|180px|تصغير|قبة حرم مسلم بن عقيل وجدران مسجد الكوفة]]
إنّ قبر مسلم بن عقيل هو مشهده الآن، وهو في [[مسجد الكوفة]]، و هذا ما اتّفت عليه كتب الأخبار، مضافاً إلى تسالم النّاس عليه من عصر إلى عصر ولم يخالف أحد في ذلك، وحوله اليوم شباك فضّي، وله رواق مبلّط بالقاشاني، وعليه قبّة شامخة. يتوافد على ضريحه الزائرون من شتّى أنحاء العالم.<ref> البراقي، تاريخ الكوفة، ص 98.</ref>
إنّ قبر مسلم بن عقيل هو مشهده الآن، وهو في [[مسجد الكوفة]]، و هذا ما اتّفت عليه كتب الأخبار، مضافاً إلى تسالم النّاس عليه من عصر إلى عصر ولم يخالف أحد في ذلك، وحوله اليوم شباك فضّي، وله رواق مبلّط بالقاشاني، وعليه قبّة شامخة. يتوافد على ضريحه الزائرون من شتّى أنحاء العالم.<ref> البراقي، تاريخ الكوفة، ص 98.</ref>
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|قفا نسأل الربع الذي قــــــــد تهدّما | متى آب من نور الإمامــــــــــــة مظلما}}
{{بيت|أما كان مثوىً للعفاف وملــــــــــــجأ | أشطت أهاليه فأمسى مهدمـــــــــــــــــــا}}
{{بيت|لقد كـــــــــــــــــــان للهلاك كـــــــعبة أنعم| فهل يا ترى من كفـــــــــــــــــه بعد أنعما}}
{{بيت|هلما معــــــــي نسكـب هنالك أدمعاً | من القلـــــب مجراها و نندب مسلما}}
{{بيت|رسول ابن خير المرسلين وسيداً | به شيّد الرحـــــــــــــــــــمن للدين أرسما}}
{{بيت|ونجعتها من آل غالـــــــــــــب أصيدا | يعد الوغى عيداً إذا الجيش صمّما}}
{{بيت|يصول عليهم مصلتاً سيف عزمه | فيوردهم بحـــــــــــــــــــــــر المنية مفعما}}
{{بيت|كميّ يُري الأعــــــداء سطوة حيدر| بيوم به ليث العرينة أحجـــــــــــــــــــــــما}}
{{بيت|فما كنت أدري كيــــــف سلّم مسلم| ولكن قضى الرحمـــــــــــن أمراً فسلّما}}
{{بيت|فشلت يدا بكر بن حمران إنــــــــــــــه| أطاح عمــــاد الدين مذ جسمه رمى}}
{{بيت|بأسواقهم أضحى يجــــــــــــر وهانياً| فيا قلب ذب وجـــــداً وحزناً عليهما}}<ref>هذه الأبيات للشيخ كاتب الطريحي، نقلاً عن: الأمين، أعيان الشيعة، ج 4، ص 155.</ref>
{{نهاية قصيدة}}
<br />
<br />
<br />


==معرض الصور==
==معرض الصور==
مستخدم مجهول