انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعاد»

ط
سطر ١٤١: سطر ١٤١:
*لذلك لا بد من وجود عالم آخر بعد هذا العالم المادي، ليكون هدف لهذه الحياة الدنيا وخلق الإنسان.<ref>السبحاني، الإلهيات، ج4، ص168؛ مكارم الشيرازي، نفحات القرآن، ج5، ص188؛ مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص223.</ref>
*لذلك لا بد من وجود عالم آخر بعد هذا العالم المادي، ليكون هدف لهذه الحياة الدنيا وخلق الإنسان.<ref>السبحاني، الإلهيات، ج4، ص168؛ مكارم الشيرازي، نفحات القرآن، ج5، ص188؛ مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص223.</ref>


وقد أشارت جملة من الآيات لهذا البرهان، مثل الآية 115 من سورة المؤمنون، والآية 27 من سورة ص، والآية 38 و39 من سورة الدخان.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص104 ـ 106؛ السبحاني، الإلهيات، ج4، ص168؛ مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص220 ـ 223.</ref>
وقد أشارت جملة من الآيات لهذا البرهان، مثل [[الآية 115 من سورة المؤمنون]]، و<nowiki/>[[الآية 27 من سورة ص]]، والآية 38 و39 من [[سورة الدخان]].<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص104 ـ 106؛ السبحاني، الإلهيات، ج4، ص168؛ مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص220 ـ 223.</ref>
 
===برهان العدالة===
===برهان العدالة===
يبتني هذا الدليل على العدل الإلهي، وهو كما يلي:
يبتني هذا الدليل على العدل الإلهي، وهو كما يلي:
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٢٧

تعديل