confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٥٣
تعديل
سطر ١١٩: | سطر ١١٩: | ||
ومن أدلة ضرورة المعاد، عندما نعلم ونقبل أن القرآن هو كلام الله تعالى، وعندما قال الله تعالى عدة مرات في القرآن أن هناك معاد وأنه يُحشر الإنسان، فسيقع المعاد.<ref>مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص213.</ref> وبحسب محمد تقي مصباح اليزدي، فإن حوالي ألفي آية من القرآن تشير بشكل مباشر وغير مباشر إلى وقوع يوم القيامة.<ref>مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص213.</ref> ويقول جوادي الآملي عندما يتحدث الله تعالى وهو أصدق الصادقين عن المعاد، فإن القيامة ستقع على نحو اليقين.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص93.</ref> | ومن أدلة ضرورة المعاد، عندما نعلم ونقبل أن القرآن هو كلام الله تعالى، وعندما قال الله تعالى عدة مرات في القرآن أن هناك معاد وأنه يُحشر الإنسان، فسيقع المعاد.<ref>مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص213.</ref> وبحسب محمد تقي مصباح اليزدي، فإن حوالي ألفي آية من القرآن تشير بشكل مباشر وغير مباشر إلى وقوع يوم القيامة.<ref>مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص213.</ref> ويقول جوادي الآملي عندما يتحدث الله تعالى وهو أصدق الصادقين عن المعاد، فإن القيامة ستقع على نحو اليقين.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص93.</ref> | ||
وقد ذُكر أن الأشاعرة يثبتون وقوع المعاد عن طريق بالكتاب والسنة، وليس بالعقل والأدلة العقلية.<ref>فياض اللاهيجي، ص620 ـ 621. </ref> | وقد ذُكر أن الأشاعرة يثبتون وقوع المعاد عن طريق بالكتاب والسنة، وليس بالعقل والأدلة العقلية.<ref>فياض اللاهيجي، كوهر مراد ص620 ـ 621.</ref> | ||
===برهان الفطرة=== | ===برهان الفطرة=== | ||
والفطرة تعني الخلق والطينة والخميرة والصفة الجوهرية التي يمتلكها كل مجود في بداية خلقه.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص95.</ref> وقد تم التوصل إلى بعض النكات من هذا البرهان: | والفطرة تعني الخلق والطينة والخميرة والصفة الجوهرية التي يمتلكها كل مجود في بداية خلقه.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص95.</ref> وقد تم التوصل إلى بعض النكات من هذا البرهان: |