انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو بن العاص»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ٩٨: سطر ٩٨:
{{بيت|ففاخر به إما فخرت ولا تكــــــــــــــــن‏|تفاخر بالعاص الهجين بن وائل}}
{{بيت|ففاخر به إما فخرت ولا تكــــــــــــــــن‏|تفاخر بالعاص الهجين بن وائل}}
{{بيت|وإن التي في ذاك يا عمرو حكمت‏|فقالت رجـــــــــــــاء عند ذاك لنائل}}
{{بيت|وإن التي في ذاك يا عمرو حكمت‏|فقالت رجـــــــــــــاء عند ذاك لنائل}}
{{بيت|من العاص عمرو تخبر الناس كلما‏|تجمعت الأقوام عند المحــــافل}}<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 6، ص 285.</ref>
{{بيت|من العاص عمرو تخبر الناس كلما‏|تجمعت الأقوام عند المحــــافل<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 6، ص 285.</ref>}}
{{نهاية قصيدة}}  
{{نهاية قصيدة}}  
*الشیخ  أبو القاسم البلخي: إنَّ قول عمرو لمعاوية: (دعني عنك) - في حوار دار بينهما - كناية عن [[الإلحاد]]، بل تصريح به، أي دع هذا الكلام لا أصل له، فإن إعتقاد [[الآخرة]] أنها لا تباع بعرض الدنيا من الخرافات ... وما زال عمرو بن العاص [[ملحد|ملحدا]]، ما تردد قط في [[الإلحاد]] و[[الزندقة]]، وكان معاوية مثله، ويكفي من تلاعبهما ب[[الإسلام]] حديث السرار المروي، وأن معاوية عض أذن عمرو، أين هذا من سيرة عمرو؟ وأين هذا من أخلاق [[علي(ع)|علي]] {{ع}}، وشدته في ذات [[الله]]، وهما مع ذلك يعيبانه بالدعابة.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 65.</ref>
*الشیخ  أبو القاسم البلخي: إنَّ قول عمرو لمعاوية: (دعني عنك) - في حوار دار بينهما - كناية عن [[الإلحاد]]، بل تصريح به، أي دع هذا الكلام لا أصل له، فإن إعتقاد [[الآخرة]] أنها لا تباع بعرض الدنيا من الخرافات ... وما زال عمرو بن العاص [[ملحد|ملحدا]]، ما تردد قط في [[الإلحاد]] و[[الزندقة]]، وكان معاوية مثله، ويكفي من تلاعبهما ب[[الإسلام]] حديث السرار المروي، وأن معاوية عض أذن عمرو، أين هذا من سيرة عمرو؟ وأين هذا من أخلاق [[علي(ع)|علي]] {{ع}}، وشدته في ذات [[الله]]، وهما مع ذلك يعيبانه بالدعابة.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 65.</ref>
مستخدمون مشرفون تلقائيون، confirmed، movedable، إداريون، templateeditor
٧٬٣٨٧

تعديل