مستخدمون مشرفون تلقائيون، confirmed، movedable، إداريون، templateeditor
٨٬١٠١
تعديل
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٨٧: | سطر ٨٧: | ||
{{بداية قصيدة}} | {{بداية قصيدة}} | ||
{{بيت|'''عمرو الذي هشم الثريـد لقومه'''|'''قـوم بـمكـة مسنتــيـن عجـــــاف'''}} | {{بيت|'''عمرو الذي هشم الثريـد لقومه'''|'''قـوم بـمكـة مسنتــيـن عجـــــاف'''}} | ||
{{بيت|'''سنت إليه الرحلتــان كــلاهــــــمـا'''|'''سفر الشتـاء ورحلة الأصيـاف''' | {{بيت|'''سنت إليه الرحلتــان كــلاهــــــمـا'''|'''سفر الشتـاء ورحلة الأصيـاف'''<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، دار الجیل، ج 1، ص 126.</ref>}} | ||
{{نهاية قصيدة}} | {{نهاية قصيدة}} | ||
تكنّى بأبي نضلة حسب البلاذري،<ref>البلاذري، انساب الأشراف، ج 1، ص 64.</ref> وكان... يكنى أبا يزيد، وقال بعضهم بل كان يكنى بابنه أسد.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 80.</ref> وكان يقال لهاشم والمطلب البدران لجمالهما.<ref>الكامل في التاريخ لابن الأثير، ج 1، ص 17؛ البلاذري، انساب الأشراف للبلاذري، ج1، ص61.</ref> وكان يقال لهاشم وإخوته عبدشمس والمطلب ونوفل أقداح النضار: أي الذهب، ويقال لهم المجيرون لكرمهم وفخرهم وسيادتهم على سائر العرب.<ref>الحلبي، نورالدين، انسان العيون في سيرة الأمين المأمون، ج 1، ص 10؛ ابن كثير، السيرة النبوية، ج 1، ص 186؛ الصالحي الشامي، سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد، ج 1، ص 269.</ref>لقّب بصاحب إيلاف قريش لتأمين طرق التجارة و المعيشة الآمنة لقومه و أهل مكة بواسطة أخذ الأمان من القبائل المحيطة و ملوك الأقاليم التي كانت تصل اليها قوافلهم التجارية وذلك في الرحلتين المذكورتين.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 62؛ البلاذري، انساب الاشراف، ج 1، ص 59؛ الثعالبي، ابومنصور، ثمار القلوب في المضاف والمنسوب، ص 115-116.</ref> وكان يدعى "عمرو العلا" أي لعلو مرتبته.<ref>ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 15، ص 200؛ الحلبي، نورالدين، السيرة الحلبية انسان العيون في سيرة الأمين المأمون، ج 1، ص 10.</ref>ونقلاً عن ابن إسحاق: بأن أحد القاب هاشم كان "أبوالشعث الشجيات".<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، ج 1، ص 142؛ ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 15، ص 212.</ref> | تكنّى بأبي نضلة حسب البلاذري،<ref>البلاذري، انساب الأشراف، ج 1، ص 64.</ref> وكان... يكنى أبا يزيد، وقال بعضهم بل كان يكنى بابنه أسد.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 80.</ref> وكان يقال لهاشم والمطلب البدران لجمالهما.<ref>الكامل في التاريخ لابن الأثير، ج 1، ص 17؛ البلاذري، انساب الأشراف للبلاذري، ج1، ص61.</ref> وكان يقال لهاشم وإخوته عبدشمس والمطلب ونوفل أقداح النضار: أي الذهب، ويقال لهم المجيرون لكرمهم وفخرهم وسيادتهم على سائر العرب.<ref>الحلبي، نورالدين، انسان العيون في سيرة الأمين المأمون، ج 1، ص 10؛ ابن كثير، السيرة النبوية، ج 1، ص 186؛ الصالحي الشامي، سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد، ج 1، ص 269.</ref>لقّب بصاحب إيلاف قريش لتأمين طرق التجارة و المعيشة الآمنة لقومه و أهل مكة بواسطة أخذ الأمان من القبائل المحيطة و ملوك الأقاليم التي كانت تصل اليها قوافلهم التجارية وذلك في الرحلتين المذكورتين.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 62؛ البلاذري، انساب الاشراف، ج 1، ص 59؛ الثعالبي، ابومنصور، ثمار القلوب في المضاف والمنسوب، ص 115-116.</ref> وكان يدعى "عمرو العلا" أي لعلو مرتبته.<ref>ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 15، ص 200؛ الحلبي، نورالدين، السيرة الحلبية انسان العيون في سيرة الأمين المأمون، ج 1، ص 10.</ref>ونقلاً عن ابن إسحاق: بأن أحد القاب هاشم كان "أبوالشعث الشجيات".<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، ج 1، ص 142؛ ابن ابي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 15، ص 212.</ref> |