مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زيارة آل ياسين»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Rezvani ط (پیوند میان ویکی و حذف از مبدا ویرایش) |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٩: | سطر ١٩: | ||
==رواة الزيارة== | ==رواة الزيارة== | ||
رواها الشّيخ [[أحمد بن | رواها الشّيخ [[أحمد بن علي الطبرسي]] عن [[محمد بن عبد الله الحميري]].<ref>الطبرسي، الاحتجاج، ج 2، ص 316.</ref> | ||
وقد تلقاها العلماء بالقبول والإذعان، وجرت سيرتهم على الالتزام بها وترتيلها اثناء القيام بشعيرة [[الزيارة]] [[الإمام المهدي|للإمام الغائب]] (عج)، وهذا يكشف عن وجود سيرة علمائية فضلا عن سيرة اخرى ملازمة لها من قبل المؤمنين على تلقي هذه [[الزيارة]] والعمل بها، وهناك جملة من المؤيدات التي يمكن الركون إليها، في خصوص العمل بها، ومنها: | وقد تلقاها العلماء بالقبول والإذعان، وجرت سيرتهم على الالتزام بها وترتيلها اثناء القيام بشعيرة [[الزيارة]] [[الإمام المهدي|للإمام الغائب]] (عج)، وهذا يكشف عن وجود سيرة علمائية فضلا عن سيرة اخرى ملازمة لها من قبل المؤمنين على تلقي هذه [[الزيارة]] والعمل بها، وهناك جملة من المؤيدات التي يمكن الركون إليها، في خصوص العمل بها، ومنها: | ||
سطر ٣٠: | سطر ٣٠: | ||
==سندها== | ==سندها== | ||
أقدم [[السند|سند]] لهذه | أقدم [[السند|سند]] لهذه الزيارة هو ما رواه [[أحمد بن علي الطبرسي]] أنّه خرج من [[الناحية المقدسة|النّاحية المقدّسة]] إلى [[محمد بن عبد الله الحميري|محمد الحميري]] بعد الجواب عن المسائل التي سألها.<ref>الطبرسي، الاحتجاج، ج 2، ص 316.</ref> | ||
وقد نقلها [[العلامة المجلسي]] في مواطن عدّة من [[بحار الأنوار | وقد نقلها [[العلامة المجلسي]] في مواطن عدّة من [[بحار الأنوار]].<ref>العلامة المجلسي، بحار الأنوار، ج 53، ص 171 ــ 173؛ ج 94، ص 2 ـ 5؛ ج 102، ص 81 ــ 83.</ref> | ||
وذكر [[ابن المشهدي]] | وذكر [[ابن المشهدي]] سنداً متصلاً لهذه الزيارة،<ref>المشهدي، المزار الكبير، ص 566.</ref> مع بعض الاختلاف في متن الزيارة، قال: | ||
*حدثنا الشيخ الأجل الفقيه العالم أبو محمد عربي بن مسافر العبادي (رضي الله عنه)، قراءةً عليه بداره بالحلة السيفية ، في شهر ربيع الأول سنة ثلاث وسبعين وخمس مائة، وحدثني الشيخ العفيف أبو البقاء، هبة الله بن نماء بن علي بن حمدون رحمهالله ، قراءة عليه أيضاً بالحلة السيفية، قالا جميعاً: حدثنا الشيخ الأمين أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد بن علي بن طحال المقدادي رحمهالله ، بمشهد مولانا أميرالمؤمنين [[علي بن أبي طالب]] صلوات الله عليه ، في الطرز الكبير الذي عند رأس الإمام عليهالسلام ، في العشر الأواخر من ذي الحجة سنة تسع وثلاثين وخمس مائة، قال: حدثنا الشيخ الأجل السيد المفيد أبو علي الحسن بن محمد الطوسي رضي الله عنه بالمشهد المذكور، في العشر الأواخر من ذي العقدة سنة تسع وخمس مائة، قال: حدثنا السيد السعيد الوالد أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي رضي الله عنه ، عن محمد بن إسماعيل ، عن [[ابن أشناس|محمد بن أشناس البزاز]] ، قال : أخبرنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن يحيى القمي، قال: حدثنا محمد بن علي بن زنجويه القمي، قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، قال: قال أبو علي الحسن بن أشناس، وأخبرنا أبو المفضل محمد بن عبد الله الشيباني ، أن أبا جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري أخبره وأجاز له جميع ما رواه، أنه خرج إليه من الناحية ، حرسها الله ، بعد المسائل والصلاة والتوجه. | *حدثنا الشيخ الأجل الفقيه العالم أبو محمد عربي بن مسافر العبادي (رضي الله عنه)، قراءةً عليه بداره بالحلة السيفية ، في شهر ربيع الأول سنة ثلاث وسبعين وخمس مائة، وحدثني الشيخ العفيف أبو البقاء، هبة الله بن نماء بن علي بن حمدون رحمهالله ، قراءة عليه أيضاً بالحلة السيفية، قالا جميعاً: حدثنا الشيخ الأمين أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد بن علي بن طحال المقدادي رحمهالله ، بمشهد مولانا أميرالمؤمنين [[علي بن أبي طالب]] صلوات الله عليه ، في الطرز الكبير الذي عند رأس الإمام عليهالسلام ، في العشر الأواخر من ذي الحجة سنة تسع وثلاثين وخمس مائة، قال: حدثنا الشيخ الأجل السيد المفيد أبو علي الحسن بن محمد الطوسي رضي الله عنه بالمشهد المذكور، في العشر الأواخر من ذي العقدة سنة تسع وخمس مائة، قال: حدثنا السيد السعيد الوالد أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي رضي الله عنه ، عن محمد بن إسماعيل ، عن [[ابن أشناس|محمد بن أشناس البزاز]] ، قال : أخبرنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن يحيى القمي، قال: حدثنا محمد بن علي بن زنجويه القمي، قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، قال: قال أبو علي الحسن بن أشناس، وأخبرنا أبو المفضل محمد بن عبد الله الشيباني ، أن أبا جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري أخبره وأجاز له جميع ما رواه، أنه خرج إليه من الناحية ، حرسها الله ، بعد المسائل والصلاة والتوجه. | ||