انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية القبلة»

أُضيف ٢٧٩ بايت ،  ٣ أكتوبر ٢٠٢٣
ط
نسخ محتمل
ط (نسخ محتمل)
سطر ١٤: سطر ١٤:
|معلومات أخرى =
|معلومات أخرى =
}}
}}
'''آية القبلة''' وهي [[الآية]] 144 من [[سورة البقرة]]، سبب نزول الآية، بعد [[الهجرة|هجرة]] [[رسول الله|الرسول]] {{صل}} من [[مكة]] إلى [[المدينة]]، وقد كان قد صلى إلى [[بيت المقدس]] ثلاث عشر سنة، قبل الهجرة، وتسعة عشر شهراً بعد الهجرة بالمدينة، عيره [[اليهود]]، فقالوا: إنك تابع لقبلتنا، فاغتم لذلك غماً شديداً، وكان يتمنى أن تكون قبلة [[المسلمين]] إلى الكعبة، فنزلة هذه الآية المباركة، مصرحة بتغير [[القبلة]] إلى [[الكعبة الشريفة]].
'''آية القبلة''' هي [[الآية]] 144 من [[سورة البقرة]]، والتي جاء فها الأمر الإلهي ب[[تغيير القبلة|تغيير قبلة]] المسلمين، من [[المسجد الأقصى]] إلى [[المسجد الحرام]]. فبعد هجرة المسلمين إلى [[المدينة]]، اعتبر اليهود الذين يسكنون فيها، أن اهتمام المسلمين بالمسجد الأقصى دليل على عدم صحة [[الدين الإسلامي]]، وهذا الأمر جعل [[رسول الله]]{{اختصار/ص}} يتمنى أن تكون قبلة [[المسلمين]] إلى الكعبة.
 
اختلف المؤرخون في مكان نزول الآية على أقوال ثلاث: الأول: أنها نزلة في [[مسجد القبلتين]]، والثاني: في مسجد قبيلة بني [[سالم بن عوف]]، المعروف بمسجد الجمعة، والثالث: في [[المسجد النبوي]].


اعتبر بعض المفسرين أن الآيات من 142 إلى 144 من سورة البقرة هي آيات تغيير القبلة، واعتبر آخرون [[الآية 150 من سورة البقرة]]. ويرى [[المفسرون]] أن نزول آية القبلة بعد الهجرة إلى المدينة بسبعة أشهر إلى تسعة عشر شهراً. والمكان الذي نزلت فيه آية القبلة، وبناءً على روايات تاريخية مختلفة، هو أحد هذه الأماكن الثلاثة: [[مسجد القبلتين]]، ومسجد قبيلة «بني سالم بن عوف»، و<nowiki/>[[المسجد النبوي]].
==نص الآية==
==نص الآية==
{{صندوق اقتباس
{{صندوق اقتباس
confirmed، movedable، templateeditor
٨٬٧٤٦

تعديل