انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية الاستعاذة»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
ط (نسخ محتمل)
طلا ملخص تعديل
سطر ١٥: سطر ١٥:
|معلومات أخرى =  
|معلومات أخرى =  
}}
}}
'''آية الاستعاذة''' هي الآية 98 من سورة النحل، وهذه الآية تدل على إنَّه ينبغي للفرد عند تلاوة القرآن أن يستعيذ بالله من الشيطان، حتى يُحفظ من الزلل والخطأ. «الاستعاذة» هي أن يستشعر الإنسان في قلبه الرجوع إلى الله تعالى. «الرجيم» وهي بمعنى الطرد، يذكرنا أن الشيطان قد تم طرده من قبل الله تعالى بسبب التكبّر والتعصب.
'''آية الاستعاذة''' الآية 98 من [[سورة النحل]]، وهي تدل على إنَّه ينبغي للفرد عند [[تلاوة القرآن]] أن يستعيذ ب[[الله تعالى]] من [[الشيطان]]، حتى يُحفظ من الزلل والخطأ. «[[الاستعاذة]]» هي أن يستشعر الإنسان في قلبه الرجوع إلى الله تعالى. «الرجيم» وهي بمعنى الطرد، تذكرنا أن الشيطان قد تم طرده من قبل الله تعالى بسبب [[التكبر|التكبّر]] و<nowiki/>[[التعصب]].


ذهب الفقهاء وبالاستناد على هذه الآية إلى استحباب قول «أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ» عند تلاوة القرآن وافتتاح الصلاة. وفي بعض الأحاديث وردت عبارات أخرى للاستعاذة، منها، «أَعُوذُ بِاَللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ».
ذهب الفقهاء وبالاستناد على هذه الآية إلى استحباب قول «أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ» عند تلاوة القرآن وافتتاح الصلاة. وفي بعض الأحاديث وردت عبارات أخرى للاستعاذة، منها، «أَعُوذُ بِاَللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ».
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٠٦

تعديل