انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جليل الكربلائي»

سطر ٤٣: سطر ٤٣:
برز المُنشد جليل الكربلائي في [[العراق]] {{و}}[[إيران]] في رثائه [[الإمام الحسين بن علي عليه السلام|للحسين]] {{ع}}، لامتلاكه موهبة صوتية قوية في النشيد المليء بالحزن، كما له قاعدة كبيرة من جمهور [[المذهب الشيعي|المذهب الشيعي]].<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=QQnIFSeR6vA السيرة الذاتية للرادود الكبير الحاج جليل الكربلائي].</ref>
برز المُنشد جليل الكربلائي في [[العراق]] {{و}}[[إيران]] في رثائه [[الإمام الحسين بن علي عليه السلام|للحسين]] {{ع}}، لامتلاكه موهبة صوتية قوية في النشيد المليء بالحزن، كما له قاعدة كبيرة من جمهور [[المذهب الشيعي|المذهب الشيعي]].<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=QQnIFSeR6vA السيرة الذاتية للرادود الكبير الحاج جليل الكربلائي].</ref>


تأثر جليل الكربلائي بنعي الخطيب [[هادي صالح الكربلائي|هادي صالح الخفاجي الكربلائي]]، وبالحاج [[حمزة الصغير|حمزة عبود الصغير]].<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=RA7uoLeZ_aU حياة الحاج جليل الكربلائي].</ref> سمعه الرادود حمزة الصغير الذي كان صديقاً حميماً لوالده وهو في سن الثالثة عشر من عمره، فقال لوالده: "إعتني بجليل".<ref>الكرباسي، معجم المنشدين، ج1، ص143.</ref>
تأثر جليل الكربلائي بنعي الخطيب [[هادي صالح الكربلائي|هادي صالح الخفاجي الكربلائي]]، وبالحاج [[حمزة الصغير|حمزة عبود الصغير]].<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=RA7uoLeZ_aU حياة الحاج جليل الكربلائي].</ref> سمعه الرادود حمزة الصغير الذي كان صديقاً حميماً لوالده، فقال لوالده: "إعتني بجليل". وبعد ذلك اعتلى [[المنبر الحسيني]] وهو في سن الرابعة عشر من عمره.<ref>الكرباسي، معجم المنشدين، ج1، ص143.</ref>


عُرف جليل الكربلائي في رثاء [[أهل البيت عليهم السلام|أهل البيت]] {{هم}} بعد استقراره وعائلته في [[مدينة أصفهان]]، بعد أن قرأ [[سنة 1973 م|عام 1973 ميلادي]]، قصيدة: (يبن أمي على التربان عفتك رمية)، التي قرأها أولاً الرادود حمزة الصغير، ثم أصبح بعد ذلك منشداً حسينياً معروفاً يقرأ في السنة الواحدة ما يُقارب المائة قصيدة.<ref>الكرباسي، معجم المنشدين، ج1، ص143.</ref>
عُرف جليل الكربلائي في رثاء [[أهل البيت عليهم السلام|أهل البيت]] {{هم}} بعد استقراره وعائلته في [[مدينة أصفهان]]، بعد أن قرأ [[سنة 1973 م|عام 1973 ميلادي]]، قصيدة: (يبن أمي على التربان عفتك رمية)، التي قرأها أولاً الرادود حمزة الصغير، ثم أصبح بعد ذلك منشداً حسينياً معروفاً يقرأ في السنة الواحدة ما يُقارب المائة قصيدة.<ref>الكرباسي، معجم المنشدين، ج1، ص143.</ref>
confirmed، movedable
١٬٤٨٨

تعديل