انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عيد الغدير»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٠ يونيو ٢٠٢٣
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٧: سطر ٧:
==واقعة الغدير==
==واقعة الغدير==
{{مفصلة|واقعة الغدير}}
{{مفصلة|واقعة الغدير}}
[[ملف:الغدير.JPG|تصغير|يسار|مكان [[واقعة الغدير]]]]
حينما عزم [[رسول الله]] (ص) لأداء فريضة [[الحج]]، أذّن في الناس، فتجهّز الناس، وتأهبوا للخروج معه، وحضر أهل [[المدينة]] وضواحيها وما يقرب منها خلق كثير، وتهيئوا للخروج معه؛ فخرج النبي  بهم يوم [[24 ذي القعدة|24]] أو [[25 ذي القعدة]].<ref>الطبرسي، الاحتجاج، ج 1، ص 56؛ المفيد، الأرشاد، ص 91؛ الحلبي، السيرة الحلبية، ج 3، ص 308.</ref>
حينما عزم [[رسول الله]] (ص) لأداء فريضة [[الحج]]، أذّن في الناس، فتجهّز الناس، وتأهبوا للخروج معه، وحضر أهل [[المدينة]] وضواحيها وما يقرب منها خلق كثير، وتهيئوا للخروج معه؛ فخرج النبي  بهم يوم [[24 ذي القعدة|24]] أو [[25 ذي القعدة]].<ref>الطبرسي، الاحتجاج، ج 1، ص 56؛ المفيد، الأرشاد، ص 91؛ الحلبي، السيرة الحلبية، ج 3، ص 308.</ref>


سطر ١٤: سطر ١٣:
===خطبة الغدير===
===خطبة الغدير===
{{مفصلة|خطبة الغدير}}
{{مفصلة|خطبة الغدير}}
[[ملف:الغدير.JPG|تصغير|يسار|مكان [[واقعة الغدير]]]]
فأمر [[النبي (ص)]] الحجاج أن يصنعوا له منبراً من أحداج الإبل حتى يراه الحاضرون جميعاً، ويسمعون كلامه، فارتقى النبيّ ذاك المنبر وخطب الناس خطبة غرّاء وقال فيما قاله:<blockquote>أيّها الناس ألست أولى بكم من أنفسكم؟ - ثلاثا- وهم يجيبونه بالتصديق والاعتراف، ثم رفع يد [[علي ابن أبي طالب|علي]] (ع) وقال: '''من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه'''، اللّهمّ وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله...</blockquote>
فأمر [[النبي (ص)]] الحجاج أن يصنعوا له منبراً من أحداج الإبل حتى يراه الحاضرون جميعاً، ويسمعون كلامه، فارتقى النبيّ ذاك المنبر وخطب الناس خطبة غرّاء وقال فيما قاله:<blockquote>أيّها الناس ألست أولى بكم من أنفسكم؟ - ثلاثا- وهم يجيبونه بالتصديق والاعتراف، ثم رفع يد [[علي ابن أبي طالب|علي]] (ع) وقال: '''من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه'''، اللّهمّ وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله...</blockquote>
ثم قال: فليبلّغ الحاضر الغائب.
ثم قال: فليبلّغ الحاضر الغائب.
١٠٬٧٣٥

تعديل