انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السمعة»

أُضيف ١٢ بايت ،  ١ مايو ٢٠٢٣
ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٥: سطر ١٥:
وجاء في حديث عن [[رسول الله]]{{اختصار/ص}}: (من قرأ [[القرآن]] يُريد به السمعة وطلب الدنيا، لقى الله [[يوم القيامة]] ووجهة مظلم ليس عليه لحم، وزجه القرآن في قفاه حتى يدخله [[النار]]).<ref>الصدوق، ثواب الأعمال، ص 286.</ref> وورد عن [[الإمام الصادق]]{{اختصار/ع}}: (من تعلم القرآن يُريد به رياء وسمعة... لم يكن في النار أشد [[العذاب|عذاباً]] منه).<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 6، ص 184.</ref>   
وجاء في حديث عن [[رسول الله]]{{اختصار/ص}}: (من قرأ [[القرآن]] يُريد به السمعة وطلب الدنيا، لقى الله [[يوم القيامة]] ووجهة مظلم ليس عليه لحم، وزجه القرآن في قفاه حتى يدخله [[النار]]).<ref>الصدوق، ثواب الأعمال، ص 286.</ref> وورد عن [[الإمام الصادق]]{{اختصار/ع}}: (من تعلم القرآن يُريد به رياء وسمعة... لم يكن في النار أشد [[العذاب|عذاباً]] منه).<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 6، ص 184.</ref>   


وجاء في دعاء الإمام الرضا في الدعاء بزمن غيبة الإمام صاحب العصر والزمان: (اللهم واجعل ذلك لنا خالصاً من كل شك وشبهة ورياء وسمعة، حتى لا تعتمد به غيرك ولا نطلب به إلا وجهك).<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 895.</ref>  
وجاء في دعاء [[الإمام الرضا]]{{اختصار/ع}} في الدعاء بزمن [[غيبة الإمام المهدي (عج)]]: (اللهم واجعل ذلك لنا خالصاً من كل شك وشبهة ورياء وسمعة، حتى لا تعتمد به غيرك ولا نطلب به إلا وجهك).<ref>القمي، مفاتيح الجنان، ص 895.</ref>  


وورد عن الإمام السجاد في دعائه إذا دخل شهر رمضان: (ثم خلص ذلك كله من رئاء المرائين وسمعة المُسمعين، لا نشرك فيه أحداً دونك، ولا نبتغي فيه مُرادا سواك).<ref>الصحيفة السجادية، الدعاء 44.</ref>
وورد عن الإمام السجاد في دعائه إذا دخل شهر رمضان: (ثم خلص ذلك كله من رئاء المرائين وسمعة المُسمعين، لا نشرك فيه أحداً دونك، ولا نبتغي فيه مُرادا سواك).<ref>الصحيفة السجادية، الدعاء 44.</ref>
مستخدم مجهول