انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركنا صدقة»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{قيد الإنشاء|user=Ali110110|date=٢ يناير ٢٠٢٣}}
{{قيد الإنشاء|user=Ali110110|date=٢ يناير ٢٠٢٣}}
نَحنُ مَعاشِرَ الانبیاءِ لا نُوَرِّثُ ما تَرَکنا صَدَقَة هو قول أبي بكر استخدمها لمصادرة فدك وقد نسبه إلى النبي (ص)، وبناء عليه عد فدكا صدقة وليس إرثا عن النبي، وقد اعتبر السيدة فاطمة في خطبتها الفدكية هذا القول الذي رواه أبي بكر مخالفا للقرآن والسنة النبوية وأحكام الإرث، واحتجت عليه وعارضته، وبقيت غاضبة عليه حتى نهاية عمرها.
{{صندوق معلومات الحديث
|صورة =
|عنوان صورة=
|حجم الصورة =
|عنوان الحديث =
|عناوين أخرى=
|الموضوع=
|القائل=
|رواة الحديث=
|اعتبار الحديث=
|مصادر الشيعة=
|مصادر السنة=
|یؤيده من القرآن=
}}
'''نَحنُ مَعاشِرَ الانبیاءِ لا نُوَرِّثُ ما تَرَکنا صَدَقَة''' هو قول [[أبو بكر بن أبي قحافة|أبي بكر]] استخدمها لمصادرة [[فدك]]، وقد نسبه إلى [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي (ص)]]، وبناء عليه عد فدكا [[الصدقة|صدقة]]، وليس إرثا عن النبي، وقد اعتبر السيدة فاطمة في خطبتها الفدكية هذا القول الذي رواه أبي بكر مخالفا للقرآن والسنة النبوية وأحكام الإرث، واحتجت عليه وعارضته، وبقيت غاضبة عليه حتى نهاية عمرها.
وقد ناقش عدد من علماء الشيعة هذه الرواية المنسوبة دلالة وسندا، واستنتجوا بأنها خبرا واحدا، أو من بواعث أبي بكر لمصادر فدك من يد السيدة فاطمة. فإن النزاع حول في هذا الحديث أدى إلى الخلاف في تفسير آيات ترتبط بتوريث الأنبياء.
وقد ناقش عدد من علماء الشيعة هذه الرواية المنسوبة دلالة وسندا، واستنتجوا بأنها خبرا واحدا، أو من بواعث أبي بكر لمصادر فدك من يد السيدة فاطمة. فإن النزاع حول في هذا الحديث أدى إلى الخلاف في تفسير آيات ترتبط بتوريث الأنبياء.


مستخدم مجهول