مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الذكر»
ط
←الموانع
imported>Foad ط (←الموانع) |
imported>Foad ط (←الموانع) |
||
سطر ٤٩: | سطر ٤٩: | ||
*'''الأنانية:''' جاء في الآية 12 من [[سورة الأعراف]] «قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ» وهذه إحدى موانع ذكر الله، التي تم تحديدها تحت عنوان الأنانية والتكبر.<ref>[http://sadeghain.net/fa/Article/View/118/%D8%B0%DA%A9%D8%B1#_ftnref54: ذکر مجمع جهانی صادقین]</ref> | *'''الأنانية:''' جاء في الآية 12 من [[سورة الأعراف]] «قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ» وهذه إحدى موانع ذكر الله، التي تم تحديدها تحت عنوان الأنانية والتكبر.<ref>[http://sadeghain.net/fa/Article/View/118/%D8%B0%DA%A9%D8%B1#_ftnref54: ذکر مجمع جهانی صادقین]</ref> | ||
*'''إيجاد الغفلة من قبل الله في قلوب الكافرين:''' والمراد بإغفال قلوبهم هو من خلال تسليط الغفلة عليه وإنساؤه ذكر الله سبحانه على سبيل المجازاة، حيث إنهم عاندوا الحق فأضلهم الله بإغفالهم عن ذكره.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 13، ص 303.</ref> | *'''إيجاد الغفلة من قبل الله في قلوب الكافرين:''' والمراد بإغفال قلوبهم هو من خلال تسليط الغفلة عليه وإنساؤه ذكر الله سبحانه على سبيل المجازاة، حيث إنهم عاندوا الحق فأضلهم الله بإغفالهم عن ذكره.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 13، ص 303.</ref> | ||
*''' الأموال والأولاد:''' وفقاً للآية 9 من سورة | *''' الأموال والأولاد:''' وفقاً للآية 9 من [[سورة المنافقون]]، على الرغم من إنَّ الأموال والأولاد من المواهب الإلهية؛ ولكن في بعض الأحيان يؤدي الإكثار من الاهتمام والانشغال بهم إلى الغفلة والإعراض عن ذكر إلى الله.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 10، ص 445؛ الطباطبائي، الميزان، ج 19، ص 291.</ref> | ||
*''' الشيطان: ''' على اساس جملة من الآيات في القرآن | *''' الشيطان: ''' على اساس جملة من الآيات في [[القرآن الكريم]]، منها الآية 91 من [[سورة المائدة]]، حيث ورد فيها إنَّ الشيطان العدو اللدود للإنسان، فهو يصد الإنسان عن ذكر [[الله تعالى]] بوسائل مختلفة، مثل إيجاد العداوة والبغضاء بين الناس، وانتشار شرب [[الخمر]] و<nowiki/>[[القمار]]. | ||
*'''تضليل الأصدقاء''' على أساس ما جاء في صريح الآية 29 من سورة | *'''تضليل الأصدقاء''' على أساس ما جاء في صريح الآية 29 من [[سورة النجم]]، حيث يأمر الله نبيه فيها أن يعرض عن الذين يمنعون الناس من ذكر الله والقرآن.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 19، ص 41.</ref> | ||
==نتائج الابتعاد عن الذكر== | ==نتائج الابتعاد عن الذكر== |