انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صلاة الفجر»

أُضيف ٣٧ بايت ،  ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٢
imported>Khaled
imported>Khaled
سطر ٢٩: سطر ٢٩:
*صلاة الفجر صلاةٌ جهرية، أي يجب على الذكور الجهر في قراءة الحمد و السورة فيها.<ref>الطباطبائی الحکیم، مستمسک العروة الوثقی، 1404هـ، ج 6، ص 198.</ref> وأما الإناث فيجوز لها الجهر في صلاة الصبح مع عدم سماع الأجنبي صوتها واما معه فالأحوط وجوباً الاخفات فيما اذا كان الأسماع محرماً.<ref>طباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 509-511.</ref>
*صلاة الفجر صلاةٌ جهرية، أي يجب على الذكور الجهر في قراءة الحمد و السورة فيها.<ref>الطباطبائی الحکیم، مستمسک العروة الوثقی، 1404هـ، ج 6، ص 198.</ref> وأما الإناث فيجوز لها الجهر في صلاة الصبح مع عدم سماع الأجنبي صوتها واما معه فالأحوط وجوباً الاخفات فيما اذا كان الأسماع محرماً.<ref>طباطبائي اليزدي، العروة الوثقى، ج 2، ص 509-511.</ref>


*ورد عن أبي جعفر عليه‌السلام في رجل جهر فيما لا ينبغي الإجهار فيه وأخفى فيما لا ينبغي الإخفاء فيه , فقال : «أيّ ذلك فعل متعمّدا فقد نقض صلاته , وعليه الإعادة , وإن فعل ذلك ناسيا أو ساهيا أو لا يدري فلا.<ref>همداني، مصباح الفقیه، ج12، ص 244.</ref>
*ورد عن [[الإمام محمد الباقر عليه السلام|أبي جعفر(ع)]] في رجل جهر فيما لا ينبغي الإجهار فيه وأخفى فيما لا ينبغي الإخفاء فيه، فقال : «أيّ ذلك فعل متعمّدا فقد نقض صلاته وعليه الإعادة وإن فعل ذلك ناسيا أو ساهيا أو لا يدري فلا.<ref>همداني، مصباح الفقیه، ج12، ص 244.</ref>


*یستحب قراءة  [[سورة النبأ|عم يتساءلون]] و[[سورة الإنسان|هل أتى]] و[[سورة الغاشية|هل أتاك]] و[[سورة القيامة|لا أقسم]] وأشباهها فيها.<ref>اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 662.</ref>
*یستحب قراءة  [[سورة النبأ|عم يتساءلون]] و[[سورة الإنسان|هل أتى]] و[[سورة الغاشية|هل أتاك]] و[[سورة القيامة|لا أقسم]] وأشباهها فيها.<ref>اليزدي، العروة الوثقى، ج 1، ص 662.</ref>
مستخدم مجهول