انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غيبة الإمام المهدي»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Bassam
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
سطر ٦٣: سطر ٦٣:


===الإمام الباقر (ع)===
===الإمام الباقر (ع)===
قال: «'''إن لصاحب هذا الأمر غيبتين'''»<ref>النعماني، [[محمد بن إبراهيم النعماني|محمد بن إبراهيم]] ، [[الغيبة (كتاب)|كتاب الغيبة]] ص 176 حديث 2 </ref>.
قال: «'''إن لصاحب هذا الأمر غيبتين'''»<ref>النعماني، الغيبة، ص 176 حديث 2 </ref>.


وقال: «'''يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان'''»<ref>ابن بابويه، [[الشيخ الصدوق|الصدوق القمي]]، [[كمال الدين وتمام النعمة]] ص 330 باب 32 حديث 15</ref>.
وقال: «'''يأتي على الناس زمان يغيب عنهم إمامهم، فيا طوبى للثابتين على أمرنا في ذلك الزمان'''»<ref>ابن بابويه، [[الشيخ الصدوق|الصدوق القمي]]، [[كمال الدين وتمام النعمة]] ص 330 باب 32 حديث 15</ref>.
سطر ٧٠: سطر ٧٠:
قال: «'''الخامس من ولد السابع ، يغيب عنهم شخصه'''»<ref>المصدر نفسه، ص 411 باب 39 حديث 4</ref>.
قال: «'''الخامس من ولد السابع ، يغيب عنهم شخصه'''»<ref>المصدر نفسه، ص 411 باب 39 حديث 4</ref>.


وقال : «'''يفقد الناس إمامهم فيشهد الموسم فيراهم ولا يرونه'''»<ref>النعماني، [[محمد بن إبراهيم النعماني|محمد بن إبراهيم]] ، [[الغيبة (كتاب)|كتاب الغيبة]] ص 181 حديث 14</ref>.
وقال : «'''يفقد الناس إمامهم فيشهد الموسم فيراهم ولا يرونه'''»<ref>النعماني، الغيبة، ص 181 حديث 14</ref>.


وقال: «'''إن بلغكم عن صاحبكم غيبة فلا تُنكروها'''»<ref>الكليني، [[الشيخ الكليني|محمد بن يعقوب]]، [[الكافي (كتاب)]] ج 1 ص 393 (باب نادر في حال الغيبة) حديث 15</ref>.
وقال: «'''إن بلغكم عن صاحبكم غيبة فلا تُنكروها'''»<ref>الكليني، [[الشيخ الكليني|محمد بن يعقوب]]، [[الكافي (كتاب)]] ج 1 ص 393 (باب نادر في حال الغيبة) حديث 15</ref>.
سطر ١٤١: سطر ١٤١:
*الغيبة أداة امتحان وغربال للبشر
*الغيبة أداة امتحان وغربال للبشر
#وعن [[الإمام الكاظم]] (عليه السلام) أيضاً قال : «إنّما‌‌ هي ‌محنة‌ من ‌الله‌ (عزّ و‌جل) امتحن ‌بها خلقه'''»<ref>ابن بابويه، [[الشيخ الصدوق|الصدوق القمي]]، [[كمال الدين وإتمام النعمة]] ص 359 باب 33 حديث 1</ref>.
#وعن [[الإمام الكاظم]] (عليه السلام) أيضاً قال : «إنّما‌‌ هي ‌محنة‌ من ‌الله‌ (عزّ و‌جل) امتحن ‌بها خلقه'''»<ref>ابن بابويه، [[الشيخ الصدوق|الصدوق القمي]]، [[كمال الدين وإتمام النعمة]] ص 359 باب 33 حديث 1</ref>.
#وعن الإمام الحسين (عليه السلام) قال: «'''إن لصاحب هذا الأمر غيبتين: إحداهما تطول حتى يقول بعضهم: مات، وبعضهم يقول: ذهب، ولا يطلع على موضعه أحد من ولي ولا غيره، إلا المولى الذي يلي أمره'''»<ref>الطوسي، [[الشيخ الطوسي|محمد بن الحسن]] ، [[الغيبة (كتاب)|الغيبة]] ص 162 حديث 120 </ref>.
#وعن الإمام الحسين (عليه السلام) قال: «'''إن لصاحب هذا الأمر غيبتين: إحداهما تطول حتى يقول بعضهم: مات، وبعضهم يقول: ذهب، ولا يطلع على موضعه أحد من ولي ولا غيره، إلا المولى الذي يلي أمره'''»<ref>الطوسي، الغيبة، ص 162 حديث 120 </ref>.
#عن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المومنين علي بن أبي طالب]] (عليه السلام) قال: «'''أما ـ والله ـ لأُقتلنَّ أنا وابناي هذان، وليَبعثنَّّ الله رجلاً من وُلدي في آخر الزمان يطالب بدمائنا، وليَغيبنَّ عنهم؛ تمييزاً لأهل الضلالة، حتى يقول الجاهل: ما لله في آل محمد من حاجة'''»<ref>النعماني، [[محمد بن إبراهيم النعماني|محمد بن إبراهيم]] ، [[الغيبة (كتاب)|كتاب الغيبة]] ص 143 باب 10 حديث 1</ref>.
#عن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المومنين علي بن أبي طالب]] (عليه السلام) قال: «'''أما ـ والله ـ لأُقتلنَّ أنا وابناي هذان، وليَبعثنَّّ الله رجلاً من وُلدي في آخر الزمان يطالب بدمائنا، وليَغيبنَّ عنهم؛ تمييزاً لأهل الضلالة، حتى يقول الجاهل: ما لله في آل محمد من حاجة'''»<ref>النعماني، الغيبة، ص 143 باب 10 حديث 1</ref>.
* الغيبة نتيجة ظلم البشر.
* الغيبة نتيجة ظلم البشر.
عن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المومنين علي بن أبي طالب]] (عليه السلام) قال: «'''واعلموا أن الأرض لا تخلو من حجة لله (عزّ وجل) ولكن الله سيعمي خلقه عنها بظلمهم وجورهم وإسرافهم على أنفسهم، ولو خلت الأرض ساعة واحدة من حجة لله لساخت بأهلها، ولكن الحجة يعرف الناس ولا يعرفونه'''»<ref>النعماني، [[محمد بن إبراهيم النعماني|محمد بن إبراهيم]]، [[الغيبة (كتاب)|كتاب الغيبة]] ص 144 باب 10 حديث 2</ref>.
عن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المومنين علي بن أبي طالب]] (عليه السلام) قال: «'''واعلموا أن الأرض لا تخلو من حجة لله (عزّ وجل) ولكن الله سيعمي خلقه عنها بظلمهم وجورهم وإسرافهم على أنفسهم، ولو خلت الأرض ساعة واحدة من حجة لله لساخت بأهلها، ولكن الحجة يعرف الناس ولا يعرفونه'''»<ref>النعماني، الغيبة، ص 144 باب 10 حديث 2</ref>.
*الغيبة سبب خلاص الإمام (عليه السلام) من [[البيعة]] للطواغيت‌
*الغيبة سبب خلاص الإمام (عليه السلام) من [[البيعة]] للطواغيت‌
عن [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الإمام الحسن المجتبى]] (عليه السلام) : «'''ما منا أحد إلا ويقع في عنقه بيعة لطاغية زمانه إلا القائم الذي يصلي روح الله عيسى بن مريم (عليه السلام) خلفه، فإن الله (عزّ وجل) يُخفي ولادته، ويغيب شخصه؛ لئلا يكون لأحد في عنقه بيعة إذا خرج'''»<ref>[[الشيخ الطبرسي|الطبرسي]]، [[أحمد بن علي الطبرسي|أحمد بن علي]]، [[الاحتجاج (كتاب)| الالحتجاج]] ج 2 ص 10 </ref>.
عن [[الإمام الحسن المجتبى عليه السلام|الإمام الحسن المجتبى]] (عليه السلام) : «'''ما منا أحد إلا ويقع في عنقه بيعة لطاغية زمانه إلا القائم الذي يصلي روح الله عيسى بن مريم (عليه السلام) خلفه، فإن الله (عزّ وجل) يُخفي ولادته، ويغيب شخصه؛ لئلا يكون لأحد في عنقه بيعة إذا خرج'''»<ref>[[الشيخ الطبرسي|الطبرسي]]، [[أحمد بن علي الطبرسي|أحمد بن علي]]، [[الاحتجاج (كتاب)| الالحتجاج]] ج 2 ص 10 </ref>.
سطر ١٦٩: سطر ١٦٩:
*الحضور بين الناس
*الحضور بين الناس


جاء في رواية عن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المومنين]] (عليه السلام) : «'''فورب علي، إن حجتها عليها قائمة، ماشية في طرقاتها، داخلة في دورها وقصورها، جوالة في شرق الأرض وغربها، يسمع الكلام، ويُسلّم على الجماعة، يرى ولا يُرى إلى يوم الوقت والوعد...'''».<ref>النعماني، [[محمد بن إبراهيم النعماني|محمد بن إبراهيم]]، [[ الغيبة (كتاب)|كتاب الغيبة]] ص 146 باب 10 حديث 3.</ref>  
جاء في رواية عن [[أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب|أمير المومنين]] (عليه السلام) : «'''فورب علي، إن حجتها عليها قائمة، ماشية في طرقاتها، داخلة في دورها وقصورها، جوالة في شرق الأرض وغربها، يسمع الكلام، ويُسلّم على الجماعة، يرى ولا يُرى إلى يوم الوقت والوعد...'''».<ref>النعماني، الغيبة، ص 146 باب 10 حديث 3.</ref>  


*الحضور الدائم في موسم [[الحج]]
*الحضور الدائم في موسم [[الحج]]
مستخدم مجهول