مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بشير حسين النجفي»
ط
←فترة المرجعية
imported>Ali110110 ط (←المؤلفات) |
imported>Ali110110 ط (←فترة المرجعية) |
||
سطر ٦٢: | سطر ٦٢: | ||
== فترة المرجعية == | == فترة المرجعية == | ||
يعد بشير النجفي أحد المراجع الدين في النجف مع إسحاق الفياض بعد آية الله السيستاني على مستوى | يعد بشير النجفي أحد [[المراجع الدين]] في [[النجف]] مع [[إسحاق الفياض]] بعد [[آية الله السيستاني]] على مستوى [[العراق]]،<ref>نادریدوست، شیعیان عراق، 1386ش، ص175.</ref> أصدر رسالته العملية تحت عنوان الدين القيم باللغة العربية، وترجمت إلى اللغة الإنجليزية، والأردية، والغجراتية (إحدى اللغات الرسمية في في ولاية غجرات الهندية).<ref>[https://www.alnajafy.com/list/mainnews-1-444-1.html «السيرة الذاتية»]، الموقع المركزي لموقع الشيخ بشير النجفي</ref> | ||
=== أشهر فتاواه === | === أشهر فتاواه === | ||
ويعد بشير النجفي أن رسم صور المعصومين (ع) وغير المعصومين من أهل البيت (ع) | ويعد بشير النجفي أن رسم صور [[المعصومين (ع)]] وغير المعصومين من [[أهل البيت (ع)]] ك[[أبي الفضل العباس]] حرام، وانتساب هذه الصور إلى المعصومين يعتبرها من [[كبائر الذنوب]].<ref>بشير النجفي، الشعائر الحسينية ومراسيم العزاء، 1433ق، ص117 و 118؛ همچنین نگاه کنید به: بشير النجفي، الشعائر الحسينية ومراسيم العزاء، 1433ق، ص36 و 37.</ref> | ||
وحسب فتوى الشيخ بشير النجفي أن التطبير في العزاء الحسيني يجوز بل يرجح بثلاثة شروط: "إن الشخص يعلم أن هذا العلم لا يؤدي إلى موته أو إعاقة عضو من أعضاء جسده"، "أن يكون في ظرف زماني ومكاني لا يتسبب بتشويه المذهب وابتعاد الناس من الدين"، "أن تكون النية من القیام بهذا العمل إظهار وإبراز مظلومية الإمام الحسين (ع) وجرائم أعداء أهل البيت (ع)".<ref>میرآقایی، التعددية المذهبية في الإسلام وآراء العلماء فيها، 1428ق، ص109 و 110؛ معهد الحج و الزیارة، حرمة تکفیر المسلمین، 1434ق، ص45.</ref> | وحسب فتوى الشيخ بشير النجفي أن التطبير في العزاء الحسيني يجوز بل يرجح بثلاثة شروط: "إن الشخص يعلم أن هذا العلم لا يؤدي إلى موته أو إعاقة عضو من أعضاء جسده"، "أن يكون في ظرف زماني ومكاني لا يتسبب بتشويه المذهب وابتعاد الناس من الدين"، "أن تكون النية من القیام بهذا العمل إظهار وإبراز مظلومية الإمام الحسين (ع) وجرائم أعداء أهل البيت (ع)".<ref>میرآقایی، التعددية المذهبية في الإسلام وآراء العلماء فيها، 1428ق، ص109 و 110؛ معهد الحج و الزیارة، حرمة تکفیر المسلمین، 1434ق، ص45.</ref> |