الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد إسحاق الفياض»

بعد سقوط صدام وتشكيل الحكومة العراقية المؤقتة، أيد الشيخ الفياض صياغة الدستور العراقي وتأييد القوانين الإسلامية التي وردت فيه، وكذلك مشاركة الشعب في الاستفتاء عليه.<ref>قاسمي، «مرجعیت و سیاست در عراق پس از اشغال؛ با تأکید بر اندیشه آیت‌الله سیستانی»، ص 114.</ref> كما دعم الائتلاف الشيعي العراقي في أول انتخابات برلمانية عراقية، بعد سقوط حكومة البعث؛<ref>[https://www.isna.ir/news/8408 خبرگزاری ایسنا، «توافق ۴ مرجع شیعی نجف با حمایت نکردن از ائتلاف‌های سیاسی در انتخابات عراق».]</ref> ولكنه انتقد فيما بعد العملية السياسية وبعض الأفراد الذين كان لهم الدور في عرقلة تشكيل الحكومة، وانتشار الفساد وتجاهل المطالب العامة للشعب.<ref>[https://www.khabaronline.ir/news/175052 وبگاه خبر آنلاین، «مراجع نجف سیاستمداران عراق را تحریم کردند».]</ref><ref>[http://fa.alfayadh.org/news/5757f767ef545f474f6250d3 وبگاه دفتر آیت الله فیاض، «در دیدار با نماینده سازمان ملل در عراق: وجود فساد گسترده تأسف‌بار است».]</ref>

أكد على حرية الشعب وعدم تدخل رجال الدين في الشؤون السياسية وخاصة في الانتخابات.<ref>[https://www.isna.ir/news/8408-03781 خبرگزاری ایسنا، «توافق ۴ مرجع شیعی نجف با حمایت نکردن از ائتلاف‌های سیاسی در انتخابات عراق».]</ref> وصرح مكتب الشیخ محمد اسحاق الفياض قبل الانتخابات البرلمانية التي جرت في 2018، م إن المرجع لا يؤيد كتلة سياسية ولا يقف ضد اي كتلة سياسية ولا يدعم اي مرشح أو يقف ضد مرشح المرجع يقف على مسافة واحدة من الجميع.<ref>[https://iraq.shafaqna.com/AR/114593 المرجع الفياض يعلن موقفه من الكتل السياسية في الانتخابات النيابية.]</ref>