انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أئمة أهل البيت»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
سطر ١٤٧: سطر ١٤٧:
ويقول [[جعفر السبحاني]] الفقيه والمتكلم الشيعي في القرن الخامس عشر إن علماء أهل السنة اعترفوا بمرجعية أئمة أهل البيت الدينية والعلمية،<ref>سبحاني، سيماي عقايد شيعه، ۱۳۸۶ش، ص۲۳۴.</ref>
ويقول [[جعفر السبحاني]] الفقيه والمتكلم الشيعي في القرن الخامس عشر إن علماء أهل السنة اعترفوا بمرجعية أئمة أهل البيت الدينية والعلمية،<ref>سبحاني، سيماي عقايد شيعه، ۱۳۸۶ش، ص۲۳۴.</ref>
فروي عن [[أبي حنيفة]] رئيس المذهب الحنفي: ما رأيت أحداً أفقه من [[جعفر بن محمد (ع)|جعفر بن محمد]].<ref>ذهبي، سير اعلام النبلاء، ۱۴۰۵ق، ج۶، ص۲۵۷.</ref>
فروي عن [[أبي حنيفة]] رئيس المذهب الحنفي: ما رأيت أحداً أفقه من [[جعفر بن محمد (ع)|جعفر بن محمد]].<ref>ذهبي، سير اعلام النبلاء، ۱۴۰۵ق، ج۶، ص۲۵۷.</ref>
وروي مثل هذه العبارة عن محمد بن مسلم بن شهاب الزهري من فقهاء ومحدثي أهل السنة في القرنين الأول والثاني في [[الإمام السجاد(ع)]].<ref>ابوزرعه دمشقي،‌ تاريخ أبي‌زرعة الدمشقي، مجمع اللغة العربية، ص۵۳۶.</ref>
وروي مثل هذه العبارة عن محمد بن مسلم بن شهاب الزهري من فقهاء ومحدثي أهل السنة في القرنين الأول والثاني في [[الإمام السجاد(ع)]].<ref>ابوزرعه دمشقي،‌ تاريخ أبي‌ زرعة الدمشقي، مجمع اللغة العربية، ص۵۳۶.</ref>
كما قال عبد الله بن عطاء المكي، من محدثي أهل السنة ومن أصحاب [[الإمام الباقر(ع)]]: ما رأيت العلماء عند أحد أصغر عِلماً منهم عند أبي جعفر، لقد رأيت الحَكَم بن عُتَيبة، (من كبار فقهاء [[الكوفة]]) عنده كأنه متعلّم.<ref>ابن عساكر، تاريخ دمشق، ۱۴۱۵ق، ج۵۴، ص۲۷۸.</ref>
كما قال عبد الله بن عطاء المكي، من محدثي أهل السنة ومن أصحاب [[الإمام الباقر(ع)]]: ما رأيت العلماء عند أحد أصغر عِلماً منهم عند أبي جعفر، لقد رأيت الحَكَم بن عُتَيبة، (من كبار فقهاء [[الكوفة]]) عنده كأنه متعلّم.<ref>ابن عساكر، تاريخ دمشق، ۱۴۱۵ق، ج۵۴، ص۲۷۸.</ref>


سطر ١٧٨: سطر ١٧٨:
{{المعصومون}}
{{المعصومون}}
{{الإمامة}}
{{الإمامة}}
[[Category:أئمة أهل البيت]]
[[Category:مقالات أساسية]]
[[Category:أربعة عشر معصوما]]
[[Category:عقائد الشيعة]]
[[Category:مناصب دينية]]


[[تصنيف:أئمة أهل البيت]]
[[تصنيف:أئمة أهل البيت]]
مستخدم مجهول