انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد محمد الصدر»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١١٦: سطر ١١٦:
وتوجد أقوال كثيرة للسيد محمد الصدر، منها:
وتوجد أقوال كثيرة للسيد محمد الصدر، منها:
*كلما كانت [[الدنيا]] أصعب وبلاؤها أكثر كانت [[الآخرة]] أسهل وكلما كانت الدنيا أدنى كانت الآخرة أعلى، ولنا أسوة ب[[الحسين (ع)]] الذي قيل له (لك مقامات لن تنالها إلا بالشهادة) أي إلا بالمصاعب الدنيوية الشديدة وهو ما وقع في [[واقعة الطف|حادثة الطف]].
*كلما كانت [[الدنيا]] أصعب وبلاؤها أكثر كانت [[الآخرة]] أسهل وكلما كانت الدنيا أدنى كانت الآخرة أعلى، ولنا أسوة ب[[الحسين (ع)]] الذي قيل له (لك مقامات لن تنالها إلا بالشهادة) أي إلا بالمصاعب الدنيوية الشديدة وهو ما وقع في [[واقعة الطف|حادثة الطف]].
*حسب الفرد أن يعرف إن عمله الصالح، وتصعيد درجة إخلاصه، وتعميق شعوره بالمسؤولية تجاه [[الإسلام]] و[[المسلمين]]، يشارك في تأسيس شرط الظهور ويقرب اليوم الموعود، إذن فـ (الجهاد الأكبر) لكل فرد تجاه نفسه يحتل المسؤولية الكبرى تجاه العالم كله، وملئه قسطا وعدلا كما ملئ ظلما وجورا.
*حسب الفرد أن يعرف إن عمله الصالح، وتصعيد درجة إخلاصه، وتعميق شعوره بالمسؤولية تجاه [[الإسلام]] والمسلمين، يشارك في تأسيس شرط الظهور ويقرب اليوم الموعود، إذن فـ (الجهاد الأكبر) لكل فرد تجاه نفسه يحتل المسؤولية الكبرى تجاه العالم كله، وملئه قسطا وعدلا كما ملئ ظلما وجورا.
*[[المرجعية]] ليست شيء هينا لا في نظر الغرب، ولا في نظر الداخل، ولا في نظر الخارج، ينبغي مراقبتها، و[[الشيعة]] أيضاً كطبقة عاطفية وحماسية ونشطة وذكية أيضاً ليست شيئا سهلا تجاه الاستعمار وتجاه القوى العالمية المعاصرة.<ref>[https://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=42759 أضواء على المصلح الكبير و الحكيم العارف سماحة آية الله العظمى السيد محمد الصدر].</ref>
*[[المرجعية]] ليست شيء هينا لا في نظر الغرب، ولا في نظر الداخل، ولا في نظر الخارج، ينبغي مراقبتها، و[[الشيعة]] أيضاً كطبقة عاطفية وحماسية ونشطة وذكية أيضاً ليست شيئا سهلا تجاه الاستعمار وتجاه القوى العالمية المعاصرة.<ref>[https://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=42759 أضواء على المصلح الكبير و الحكيم العارف سماحة آية الله العظمى السيد محمد الصدر].</ref>
*ينبغي علينا أن نكون كما يُريد [[الله تعالى]] وليس كما يُريد الاستعمار وتُريد أمريكا بطبيعة الحال، وإنما ذمتنا تفرغ بعصيان أوامر [[الكفار]] والمستعمرين.
*ينبغي علينا أن نكون كما يُريد [[الله تعالى]] وليس كما يُريد الاستعمار وتُريد أمريكا بطبيعة الحال، وإنما ذمتنا تفرغ بعصيان أوامر [[الكفار]] والمستعمرين.
مستخدم مجهول