انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الرؤيا الصادقة»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٧: سطر ١٧:


==المفهوم والأهمية==
==المفهوم والأهمية==
الرؤية الصادقة هي التي تُطابق مع الحقيقة.<ref>مجموعة من الباحثين، معجم علوم القرآن، ص 573.</ref> اشارت الروايات إلى الرؤيا الصادقة بأنها "حسنة"،<ref> الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج 8، صص 90-91؛ الشيخ صدوق ، من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 133 - 134. </ref> و "صالحة".<ref>ابن أبي جمهور، عوالي اللالي، ج 1، ص 162؛ ابن فهد حلي، عدة الداعي، ص 278. </ref> كما يعتبر الفلاسفة والعرفاء المسلمون أنّ الرؤيا الصادقة في المنام هي نوعٌ من الكشف والشهود.<ref>السجادي، ثقافة العلوم الإسلامية، ج 2، صص 928.</ref>
الرؤية الصادقة هي التي تتطابق مع الحقيقة.<ref>مجموعة من الباحثين، معجم علوم القرآن، ص 573.</ref> أشارت [[الروايات]] إلى الرؤيا الصادقة بأنها "حسنة"،<ref> الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج 8، صص 90-91؛ الشيخ صدوق ، من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 133 - 134. </ref> و "صالحة".<ref>ابن أبي جمهور، عوالي اللالي، ج 1، ص 162؛ ابن فهد حلي، عدة الداعي، ص 278. </ref> كما يعتبر ا[[لفلاسفة]] و[[العرفاء]] [[المسلمون]] أنّ الرؤيا الصادقة في المنام هي نوعٌ من الكشف والشهود.<ref>السجادي، ثقافة العلوم الإسلامية، ج 2، صص 928.</ref>


جاء ذكر الرؤيا الصادقة في المصادر الشيعية،<ref>ابن شهر آشوب، المناقب، ج 2، ص 356؛ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج 8، صص 90-91؛ الشيخ صدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 1، صص 133 - 134.</ref> والسنّية.<ref>المتقي الهندي، علي بن حسام، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، صص 362-372.</ref> وجاء أيضاً في الروايات أنّ الرؤيا الصادقة هي بشرى من الله،<ref>المجلسي، محمد باقر، بحر الأنوار، ج 48 ، ص 192. </ref>كما أنها جزء من أجزاء النبوة.<ref>ابن فهد حلي، عدة الداعي، ص 277؛ الشيخ صدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 2، ص 584.</ref>
جاء ذكر الرؤيا الصادقة في [[المصادر الشيعية]]،<ref>ابن شهر آشوب، المناقب، ج 2، ص 356؛ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج 8، صص 90-91؛ الشيخ صدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 1، صص 133 - 134.</ref> والسنّية.<ref>المتقي الهندي، علي بن حسام، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، صص 362-372.</ref> وجاء أيضاً في [[الروايات]] أنّ الرؤيا الصادقة هي بشرى من [[الله تعالى]]،<ref>المجلسي، محمد باقر، بحر الأنوار، ج 48 ، ص 192. </ref> كما أنها جزء من أجزاء ا[[لنبوة]].<ref>ابن فهد حلي، عدة الداعي، ص 277؛ الشيخ صدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 2، ص 584.</ref>


==صاحب الرؤيا الصادقة==
==صاحب الرؤيا الصادقة==
مستخدم مجهول