انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الرؤيا الصادقة»

imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٢٩: سطر ٢٩:
==الرؤيا الصادقة في القرآن==
==الرؤيا الصادقة في القرآن==
==أقسامها==
==أقسامها==
ذكر [[التهانوي]] في كتابه [[كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم]] أنّ الرؤيا الصادقة في [[القرن الحادي عشر الهجري|القرن الحادي عشر]] و[[الثاني عشر الهجري]] قُسّمت إلى أقسام:
# رؤيا لا تحتاج إلى تأويلٍ وتعبير، كرؤيا [[النبي إبراهيم]] {{ع}} بذبح ابنه [[النبي إسماعيل|إسماعيل]] {{ع}}.
# رؤيا تحتاج جزئياً إلى تعبير كرؤيا [[النبي يوسف]] {{ع}} الذي كانت فيه الشمس والقمر والنجوم بحاجة إلى تأويل وتعبير، ولكن سجودهم لم يكن له تفسير سوى السجود نفسه.
# رؤيا تحتاج إلى تعبير كامل كرؤيا ملك مصر في زمن النبي يوسف {{ع}}.<ref>التهانوي، کشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم، ج 1، ص 886.</ref>
==العوامل والموانع من الرؤيا الصادقة==  
==العوامل والموانع من الرؤيا الصادقة==  
==ذات صلة==
==ذات صلة==
مستخدم مجهول