انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الذنب»

أُزيل ٧٦ بايت ،  ٦ سبتمبر ٢٠١٨
imported>Maytham
لا ملخص تعديل
imported>Saeedi
سطر ٢١: سطر ٢١:
|-
|-
|}
|}
قسّم علماء [[الإسلام]] الذنوب إلى قسمين: [[الكبائر|الذنوب الكبيرة]] والذنوب الصغيرة. وقد نشأ هذا التقسيم من [[القرآن]] الكريم و[[الروايات]]، فقد قال الله تعالى: {{قرآن|إِنْ تَجْتَنِبُوا '''كَبَائِرَ''' مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ '''سَيِّئَاتِكُمْ''' وَ نُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً}}<ref>النساء: 31.</ref><ref>القراءتي، الذنب أسبابه وعلاجه، ج 1، صص 14 و15.</ref>  ويُفهم من [[الآية]] أمران أولهما: تقسيم الذنوب إلى الكبائر والصغائر والثاني: أن المراد من السيئات هو الصغائر.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 4، ص 323.</ref>
الذنوب وفقا لبعض [[الآيات]] و[[الروايات]] على قسمين: [[الكبائر|الذنوب الكبيرة]] والذنوب الصغيرة، فقد قال الله تعالى: {{قرآن|إِنْ تَجْتَنِبُوا '''كَبَائِرَ''' مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ '''سَيِّئَاتِكُمْ''' وَ نُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً}}<ref>النساء: 31.</ref><ref>القراءتي، الذنب أسبابه وعلاجه، ج 1، صص 14 و15.</ref>  ويُفهم من [[الآية]] أمران أولهما: تقسيم الذنوب إلى الكبائر والصغائر والثاني: أن المراد من السيئات هو الصغائر.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 4، ص 323.</ref>


لمعرفة الكبائر من الذنوب ذكر العلماء أربعة طرق، وهي:  
لمعرفة الكبائر من الذنوب ذكر العلماء أربعة طرق، وهي:  
مستخدم مجهول