انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التحكيم»

أُضيف ٢٠ بايت ،  ١٥ يونيو ٢٠١٧
imported>Baselaldnia
imported>Baselaldnia
سطر ٣٦: سطر ٣٦:
وهم أنصار على من ترك ما في هذه الصحيفة، وأراد فيه إلحاداً وظلماً. اللهم‏ إنا نستنصرك على من ترك ما في هذه الصحيفة.<ref>الطبري، تاريخ الطبري: ج3، ص53.</ref>
وهم أنصار على من ترك ما في هذه الصحيفة، وأراد فيه إلحاداً وظلماً. اللهم‏ إنا نستنصرك على من ترك ما في هذه الصحيفة.<ref>الطبري، تاريخ الطبري: ج3، ص53.</ref>


==الإجراءات والمشورة التي قدمها الإمام علي (ع)==
==الإجراءات والمشورة التي قدمها الإمام علي {{ع}}==


من الأمور الاحترازية التي قام بها [[الإمام علي|أمير المؤمنين]] (ع) إنّه عندما أرسل [[أبو موسى الاشعري|أبا موسى الاشعري]] للتحكيم أرسل معه أربعمائة من فرسانه، وعليهم [[عبد الله ابن عباس|ابن عباس]] للصلاة، و[[شريح بن هاني]] أميراً، مع إرشاد أبي موسى الى حقيقة [[معاوية]] وخبثه ومكره وتقديم مجموعة من الارشادات والنصائح التي يحتاج اليها في عملية التحكيم. <ref>آبي ابو سعد، ج1، ص421.</ref>
من الأمور الاحترازية التي قام بها [[الإمام علي|أمير المؤمنين]] {{ع}} إنّه عندما أرسل [[أبو موسى الاشعري|أبا موسى الاشعري]] للتحكيم أرسل معه أربعمائة من فرسانه، وعليهم [[عبد الله ابن عباس|ابن عباس]] للصلاة، و[[شريح بن هاني]] أميراً، مع إرشاد أبي موسى إلى حقيقة [[معاوية]] وخبثه ومكره وتقديم مجموعة من الارشادات والنصائح التي يحتاج إليها في عملية التحكيم. <ref>أبو سعد، من نثر الدر، ج1، ص421.</ref>


==نتيجة حكم أبي موسى الأشعري==
==نتيجة حكم أبي موسى الأشعري==
مستخدم مجهول