انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير علي بن إبراهيم القمي (كتاب)»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٤٨: سطر ٤٨:


==نسبة التفسير إلى علي بن إبراهيم==
==نسبة التفسير إلى علي بن إبراهيم==
{{التفسير}}
اختلفت كلمة الأعلام والباحثين [[الشيعة]] في نسبة الكتاب إلى علي بن إبراهيم القمّي فذهب فريق منهم إلى القول بأنّ الكتاب مقطوع النسبة إلى القمّي فيما شكك الطرف الثاني في ذلك وساق مجموعة من الشواهد التي تدعم فكرة عدم انتسابه إلى القمّي وإنّما هو تلفيق من كتاب علي بن إبراهيم وروايات أخرى أدرجت فيه من قبل شخص آخر.
اختلفت كلمة الأعلام والباحثين [[الشيعة]] في نسبة الكتاب إلى علي بن إبراهيم القمّي فذهب فريق منهم إلى القول بأنّ الكتاب مقطوع النسبة إلى القمّي فيما شكك الطرف الثاني في ذلك وساق مجموعة من الشواهد التي تدعم فكرة عدم انتسابه إلى القمّي وإنّما هو تلفيق من كتاب علي بن إبراهيم وروايات أخرى أدرجت فيه من قبل شخص آخر.


===القائلون بثبوت نسبة الكتاب للقمي===
===القائلون بثبوت نسبة الكتاب للقمي===
ذهب كل من [[النجاشي]]<ref>المجاشي، رجال النجاشي، ص 260.</ref> و[[الشيخ الطوسي]] <ref>الطوسي، الفهرست، ص 152.</ref> إلى القول بثبوت نسبة الكتاب إلى القمّي في معرض ترجمتهم لعلي بن إبراهيم واصفينه بأنّ له مصنفا في التفسير.
ذهب كل من [[النجاشي]]<ref>المجاشي، رجال النجاشي، ص 260.</ref> و[[الشيخ الطوسي]] <ref>الطوسي، الفهرست، ص 152.</ref> إلى القول بثبوت نسبة الكتاب إلى القمّي في معرض ترجمتهم لعلي بن إبراهيم واصفينه بأنّ له مصنفا في التفسير.


مستخدم مجهول