انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة نوح»

أُزيل ٥٦ بايت ،  ٢٤ ديسمبر ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٧٦: سطر ٧٦:


==فضيلتها وخواصها==
==فضيلتها وخواصها==
وردت فضائل كثيرة في قراءة سورة نوح، منها:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:


* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ سورة نوح كان من [[المؤمنين]] الذين تدركهم دعوة [[النبي نوح|نوح]]{{ع}}».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1695.  </ref>
* عن [[النبي]]{{صل}}: «من قرأ سورة نوح كان من [[المؤمنين]] الذين تدركهم دعوة [[النبي نوح|نوح]]{{ع}}».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1695.  </ref>
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: «من كان يؤمن بالله ويقرأ كتابه، فلا يدع أن يقرأ سورة ('''إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحاً''')، فأيُّ عبدٍ قرأها مُحتسباً [[الصبر|صابراً]] في [[الصلاة اليومية|فريضة]] أو [[النوافل اليومية|نافلة]] أسكنه الله تعالى مساكن الأبرار، وأعطاه ثلاث جنانٍ مع جنته كرامة من الله له، وزوجه مائتي حوراء».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 641.</ref>  
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: «من كان يؤمن بالله ويقرأ كتابه، فلا يدع أن يقرأ سورة ('''إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحاً''')، فأيُّ عبدٍ قرأها مُحتسباً [[الصبر|صابراً]] في [[الصلاة اليومية|فريضة]] أو [[النوافل اليومية|نافلة]] أسكنه الله تعالى مساكن الأبرار، وأعطاه ثلاث جنانٍ مع جنته كرامة من الله له، وزوجه مائتي حوراء».<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 641.</ref>  


وردت خواص لهذه السورة في بعض [[الروايات]]، منها:
وردت خواص كثيرة، منها:


* عن الإمام الصادق{{ع}}: «من أدمن قراءتها ليلاً أو نهاراً لم يمت حتى يرى مقعده في [[الجنة]]، وإذا قُرئت في وقت طلب حاجة قُضيت بإذن [[الله تعالى]]».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 39.</ref>   
* عن الإمام الصادق{{ع}}: «من أدمن قراءتها ليلاً أو نهاراً لم يمت حتى يرى مقعده في [[الجنة]]، وإذا قُرئت في وقت طلب حاجة قُضيت بإذن [[الله تعالى]]».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 39.</ref>   
مستخدم مجهول