انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

imported>Saeedi
imported>Saeedi
سطر ٣٨: سطر ٣٨:
ورد في بعض المصادر أن عمر كان شديدا على المسلمين قبل اعتناقه [[الإسلام|للإسلام]]،<ref>ابن حجر، الإصابة، ج 4، ص 484؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، ج 1، ص 181.</ref> بل حاول اغتيال [[النبي]]{{صل}} لكن تأثر  بتلاوة [[آيات]] من [[سورة طه]] رغم أنه أراد أن يعاتب أختها على إسلامها.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، ص 267 و268؛ ابن إسحاق، السيرة النبوية، ج 1، ص 344؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، ج 1، ص 179 و180؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج 11، ص 286 ـ 290.</ref>
ورد في بعض المصادر أن عمر كان شديدا على المسلمين قبل اعتناقه [[الإسلام|للإسلام]]،<ref>ابن حجر، الإصابة، ج 4، ص 484؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، ج 1، ص 181.</ref> بل حاول اغتيال [[النبي]]{{صل}} لكن تأثر  بتلاوة [[آيات]] من [[سورة طه]] رغم أنه أراد أن يعاتب أختها على إسلامها.<ref>ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، ص 267 و268؛ ابن إسحاق، السيرة النبوية، ج 1، ص 344؛ الذهبي، تاريخ الإسلام، ج 1، ص 179 و180؛ البلاذري، أنساب الأشراف، ج 11، ص 286 ـ 290.</ref>


اعتنق عمر للإسلام بعد إسلام 45 رجلا و11 امرأة، في سنة 6 أو 9 [[البعثة النبوية|للبعثة النبوية]].<ref>المسعودي، مروج الذهب، ج 1، ص 299؛ ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، ص 269؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك، ج 3، ص 270.</ref> ونقلت بعض المصادر السنية أن [[النبي]]{{صل}} اعتبر إسلامه تقوية للدين.<ref>البلاذري، أنساب الأشراف، ج 11، ص 290.</ref>
اعتنق عمر للإسلام بعد إسلام 45 رجلا و11 امرأة، في سنة 6 أو 9 [[البعثة النبوية|للبعثة النبوية]].<ref>المسعودي، مروج الذهب، ج 1، ص 299؛ ابن سعد، الطبقات الكبرى، ج 4، ص 269؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك، ج 3، ص 270.</ref> ونقلت بعض المصادر السنية أن النبي{{صل}} اعتبر إسلامه تقوية للدين.<ref>البلاذري، أنساب الأشراف، ج 11، ص 290.</ref>


===هجرته إلى المدينة وحضوره في الغزوات===
===هجرته إلى المدينة وحضوره في الغزوات===
مستخدم مجهول