انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الليل»

لا تغيير في الحجم ،  ١ يونيو ٢٠٢٠
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
|الحروف=316
|الحروف=316
}}
}}
'''سورة الليل،''' هي [[السورة]] الثانية والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من أول ال[[آية]]، وفيها يقسمُ [[الله|الله تعالى]] بالليل والنهار، ثم يأتي تقسيم الناس إلى منفقين [[التقوى|مُتّقين]]، و[[البخل|بُخلاء]] منكرين، كما وتذكر عاقبة كل مجموعة منهم، وتُبيّن السورة في آخرها من يدخل [[النار]] ومن ينجو منها.
'''سورة الليل،''' هي [[السورة]] الثانية والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من أول ال[[آية]]، وفيها يُقسم [[الله|الله تعالى]] بالليل والنهار، ثم يأتي تقسيم الناس إلى منفقين [[التقوى|مُتّقين]]، و[[البخل|بُخلاء]] منكرين، كما وتذكر عاقبة كل مجموعة منهم، وتُبيّن السورة في آخرها من يدخل [[النار]] ومن ينجو منها.


ورد في فضل قراءة سورة الليل [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[النبي (ص)]]: من قرأها أعطاه [[الله]] حتى يرضى وعافاه من العُسر، ويسّر له اليُسر.
ورد في فضل قراءة سورة الليل [[الروايات|روايات]] كثيرة منها ما رويَ عن [[النبي (ص)]]: من قرأها أعطاه [[الله]] حتى يرضى وعافاه من العُسر، ويسّر له اليُسر.
مستخدم مجهول