الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أعمال شهر رمضان»

*إذا رأيت هلال شهر رمضان، فلا تشر إليه، ولكن استقبل القبلة، وارفع يديكَ إلى السّماء، وخاطب الهلال، تقول: رَبِّي وَرَبُّكَ الله رَبُّ العالَمِينَ، اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنا بِالاَمْنِ وَالاِيْمانِ وَالسَّلامَةِ وَالاِسْلامِ وَالمُسارَعَةِ إِلى ما تُحِبُّ وَتَرْضى، اللَّهُمَّ بارِكْ لَنا فِي شَهْرِنا هذا وَارْزُقْنا خَيْرَهُ وَعَوْنَهُ وَاصْرِفْ عَنَّا ضُرَّهُ وَشَرَّهُ وَبَلاَهُ وَفِتْنَتَهُ.<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 2، ص 100 ــ 101.</ref> وكذلك قراءة [[الصحيفة السجادية دعاء 43|الدعاء الثالث والأربعون من الصحيفة السجادية]].<ref>الإمام علي بن الحسين، الصحيفة السجادية، ص 154.</ref>

*قراءة هذا الدعاء المنقول عن الإمام الصادق{{ع}}: اللَّهُمَّ رَبَّ شَهرِ رَمَضانَ، مُنَزِّلَ القُرْآنَ، هذا شَهرُ رَمَضانَ الَّذِي أَنْزَلْتَ فِيهِ القُرْآنَ وأَنْزَلْتَ فِيهِ آياتٍ بَيِّناتٍ مِنَ الهُدى والفُرْقانِ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنا صِيامَهُ، وَأَعِنّا عَلى قِيامِهِ. اللَّهُمَّ سَلِّمْهُ لَنا وَسَلِّمْنا فِيهِ، وَتَسَلَّمْهُ مِنّا في يُسْرٍ مِنْكَ وَمُعافاةٍ، وَاجْعَلْ فِيما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ المَحْتُومِ وَفِيما تَفْرُقُ مِنَ الاَمْرِ الحَكِيمِ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ مِنَ القَضاء الَّذِي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرامِ المَبْرُورِ حَجُّهُمُ المَشْكُورِ سَعْيُهُمُ المَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ، المُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فِيما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ لِي فِي عُمرِي، وَتُوَسِّعَ عَلَيَّ مِنَ الرِّزْقِ الحَلالِ.<ref>ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 78.</ref>

*صلاة ركعتين يقرأ في الركعة الأولى سورة الحمد وسورة الفتح وفي الركعة الثانية سورة الحمد وما شاء من السور.<ref>ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 198.</ref>

هي أولى اليالي البيض وفيها ثلاث أعمال:

*الغسل.<ref>ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 285.</ref>

*الصلاة أربع ركعات، في كل ركعة، سورة الحمد مرة، والتوحيد خمساً وعشرين مرة.<ref>الكفعمي، البلد الأمين، ص 176.</ref>

*صلاة ركعتين، تقرأ في كل ركعة منهما بعد الفاتحة، سورة يس، وسورة الملك، والتوحيد.<ref>ابن طاووس، الإقبال، ج 3، ص 230.</ref>

*زيارة الإمام الحسين{{ع}}.<ref>ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 293.</ref>

 

[[ليلة القدر]] هي إحدى ليالي [[شهر رمضان]] وأعظمها قدراً، عند المسلمين حيث ورد في [[القرآن الكريم]] أنّها {{قرآن|...خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ}}، وأنّها اللّيلة المباركة الّتي أُنزل فيها القرآن، وفيها كثير من الأعمال، وهذي الليلة عند الشيعة واستناداً إلى روايات متعددة هي إحدى هذه اليالى: 19 و21 و23 من شهر رمضان.

كان رسول الله (ص) إذا كان العشر الأواخر اعتكف في المسجد، وطوى فراشه.<ref>كان رسول الله (ص) إذا كان العشر الأواخر اعتكف في المسجد وضربت له قبة من شعر وشمر المئزر وطوى فراشه.الكليني، الكافي، ج 4، ص 175.</ref>   

*قراءة سورة الأنعام، والكهف، ويس.