انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رياض المسائل في بيان الأحكام بالدلائل (كتاب)»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ٤٠: سطر ٤٠:
وقد تناولته آراء العلماء بالإعجاب والثناء، ونعتوه بمختلف النعوت، ومن جملة من أشاد به، هو:
وقد تناولته آراء العلماء بالإعجاب والثناء، ونعتوه بمختلف النعوت، ومن جملة من أشاد به، هو:


*قال عنه الشيخ محمد إسماعيل المازندراني في كتابه «منتهى المقال في أحوال الرجال»: «وهو في غاية الجودة جدّا، لم يسبق بمثله، ذكر فيه جميع ما وصل إليه من الأقوال، على نهج عسر على سواه».<ref>المازندراني، منتهى المقال، ج 5، ص 64.</ref>
*قال عنه الشيخ [[محمد إسماعيل المازندراني]] في كتابه «[[منتهى المقال في أحوال الرجال (كتاب)|منتهى المقال في أحوال الرجال]]»: «وهو في غاية الجودة جدّا، لم يسبق بمثله، ذكر فيه جميع ما وصل إليه من الأقوال، على نهج عسر على سواه».<ref>المازندراني، منتهى المقال، ج 5، ص 64.</ref>


*قال فيه الشيخ أسد اللّه التستري في «مقابس الأنوار»: «أحسن الكتب الموجودة».<ref>التستري، مقابس الأنوار، ص 19.</ref>
*قال فيه الشيخ [[أسد الله التستري]] في «[[مقابس الأنوار]]»: «أحسن الكتب الموجودة».<ref>التستري، مقابس الأنوار، ص 19.</ref>


*قال فيه آغا بزرك الطهراني في كتابه «الذريعة»: «وهو شرح مزجي دقيق متين متداول بين الفضلاء».<ref>الطهراني، الذريعة، ج 11، ص 336.</ref>
*قال فيه [[آقا بزرك الطهراني]] في كتابه «[[الذريعة إلى تصانيف الشيعة|الذريعة]]»: «وهو شرح مزجي دقيق متين متداول بين الفضلاء».<ref>الطهراني، الذريعة، ج 11، ص 336.</ref>


*وصفه المحقّق الكنتوري في كتابه «كشف الحجب»: «كتاب دقيق متين، يعرف منه كمال مصنّفه، وطول باعه في الفقه، استدلّ فيه على جميع أبواب الفقه من الطهارة إلى الديات».<ref>الكنتوري، كشف الحجب، ص 301.</ref>
*وصفه المحقّق [[الكنتوري]] في كتابه «[[كشف الحجب]]»: «كتاب دقيق متين، يعرف منه كمال مصنّفه، وطول باعه في [[الفقه]]، استدلّ فيه على جميع أبواب الفقه من [[الطهارة]] إلى [[الديات]]».<ref>الكنتوري، كشف الحجب، ص 301.</ref>


==الحواشي والشروحات==
==الحواشي والشروحات==
مستخدم مجهول