انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الملا صدرا»

أُزيل ١٬٥٦٧ بايت ،  ٣ نوفمبر ٢٠٢٢
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ١٦٤: سطر ١٦٤:
يقع بين 500 و 600 صفحة بالقطع الكبير، لم يُؤرخ طبعه، حيثُ انتهى منه إلى الحديث 499 ( باب أنّ الأئمة ولاة أمر الله وخزنة علمه).<ref>صدر الدين الشيرازي، الحكمة المتعالية، ج 1، ص 21.</ref>
يقع بين 500 و 600 صفحة بالقطع الكبير، لم يُؤرخ طبعه، حيثُ انتهى منه إلى الحديث 499 ( باب أنّ الأئمة ولاة أمر الله وخزنة علمه).<ref>صدر الدين الشيرازي، الحكمة المتعالية، ج 1، ص 21.</ref>


==أقوال العلماء فيه==
إنّ أقوال العلماء عنه كثيرة، منها:
* ما قاله الشيخ [[محمد رضا المظفر]]: (...من عظماء الفلسفة الإلهيين الذين لا يجود بهم الزمن إلا في فترات متباعدة من القرون، وهو بعد المدرس الأول لمدرسة الفلسفة الإلهية في هذه القرون الثلاثة الأخيرة في البلاد الإسلامية الإمامية، والوارث الأخير للفلسفة اليونانية والإسلامية، والشارع لهما والكاشف عن اسرارهما).<ref>صدر الدين الشيرازي، الحكمة المتعالية، ج 1، ص 5.</ref>
* ما قاله السيد [[محمد باقر الخونساري]] في [[روضات الجنات (كتاب)|روضات الجنات]]: (كان فائقاً على من تقدّمه من الحكماء الباذخين، والعلماء الراسخين إلى زمن مولانا [[نصير الدين الطوسي]]، منقّحاً أساس الإشراق والمشّاء بما لا مزيد عليه).<ref>الخوانساری، روضات الجنات، ج 4، ص 120.</ref>
* ما قاله الشيخ [[محمد حسين الأصفهاني]]: (لو أعلم أحداً يفهم أسرار كتاب الأسفار لشددت إليه الرحال للتلمذة عليه وإن كان في أقصى الديار).<ref>صدر الدين الشيرازي، الحكمة المتعالية، ج 1، ص 6.</ref>
== مواضيع ذات صلة==
== مواضيع ذات صلة==
*[[الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة (كتاب)]]
*[[الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة (كتاب)]]
مستخدم مجهول